أكد ضاحى خلفان، قائد شرطة دبى السابق، أن قطر تقاتل مع الانقلابيين في اليمن وان القاعدة الاخوانية الرئيسية بعد سقوط القاعدة الاخوانية في مصر أمست اليوم في الدوحة، واصفا قطر بأنها الدولة التي تفرخ الإرهاب في المنطقة".
واوضح " قائد شرطة دبى السابق" أنه لا يوجد اليوم بلد أخطر من قطر على السلم والأمن العالميين بما تعده من دعم للقتلة والارهابيين، منوها الي أن مدرسة الاخوان في قطر من اخطر مدارس الإرهاب.
وتابع "خلفان" خلال تغريدات على "تويتر" مساء أمس السبت،: سيعاني العالم من الذئاب المنفردة الذين رأيناهم خلال الاسابيع الماضية يقومون بعمليات ارهابية في اروبا"، مؤكدا أن هؤلاء صناعة تنظيم الاخوان الذي يبيح القتل الجماعي الارهابي بموافقة المفتي للجماعة.
واستطرد "خلفان": عندما ضيعت حكومة قطر احترامها وتقديرها للحكام العرب ضاعت وكنا أول من نصحها بأن عبثها بالأمن في الوطن العربي سيكون مردوده سيء حتى على نفسها، لافتا الي انه ليس من الجيد أن تتعاطي حكومات مع جماعات إرهابية.
ولفت "خلفان" إلى اعتراف وزير الخارجية القطري بدعم بلاده للارهاب حين صرح قائلا: "نحن في ذيل الدول الداعمة الإرهاب"، معقبا: "الذيل اسواء من الرأس لانه يلف بس من تنصح؟، اليوم قطر في حالة طوارئ وهذا ما لم نكن نتمناه لأي بلد في الوطن العربي.. بس من تنصح؟، بطانة الحكومة القطرية حولتنا نحن رجال الأمن الى مرتزقة، وحولت المرتزقة الاجانب الى حماتها".
ونوه " قائد شرطة دبي السابق " إلى أن قطر عادت تحت الوصاية التركية بسبب تهور حكومتها ومعاداتها للعالم العربي وان هناك قناعة عربية بعدم الاعتراف بالحكومة القطرية الحالية في عدد من الدول العربية لذلك يستحسن ان تقرر العائلة اعادة الثقة في حاكم حكيم له احترامة في الوسط العربي".
وتابع " خلفان " لذلك يستحسن أن تقرر العائلة إعادة الثقة في حاكم حكيم له احترامه في الوسط العربي بسبب دعم قطر للتنظيمات الإرهابية في المنطقة، مؤكدا أن تميم ضعيف لا قرار له يدار بالحمدين الهاربين من عقوبة المؤامرة على الملك عبدالله طيب الله ثراه".
وتابع "قائد شرطة دبي السابق" أن القرضاوي وعزمي والبغام والضفدعة جمال ريال وفيصل لعبوا بقطر خلال الفترة الماضية وأن تميم ليس له وجه يستطيع أن يقابل به الطرف الآخر...حرق فرصته بسبب ضعف شخصيته".
وأكد ضاحي خلفان اليوم: استمعت إلى قطري يتحدث مع موظف سعودي على رقم مخصص لخدمة الحجاج القطريين، القطري مضطرب، والسعودي قمة الاتزان، وهذا يشكل الواقع المعاش الأول القطري يسب ويشتم والموظف السعودي يقوله شكرا".
