تحل اليوم ذكرى وفاة الكاتب "أونوريه دي بلزاك"، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1850 بباريس عن عمر يناهز 51 عامًا.
يعد أونوريه دي بلزاك من رواد الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر، في الفترة التي اعقبت سقوط نابليون، وهو كاتب فرنسي، روائي، كاتب مسرحي، ناقد أدبي، كاتب مقالة وصحفي، حيث تناول بها في أكثر من نوع، وألف الجلد المسحور، وأيضًا في الرواية الشعرية ألف الزنبق في الوادي، كما برع في السياق الواقعي حيث ألف الأب غوريو وأوجيني غراندي.
يعتبر مع فلوبير، مؤسسي الواقعية في الأدب الأوروبي، بفضل إنتاجه الغزير من الروايات والقصص، وقيل بأنه كان من مدمني العمل الأدبي مما اثر على وضعه الصحي إلى أن توفي، وكان في حياته يعاني من الديون التي اثقلت كاهله بسبب الاستثمارات المحفوفة بالمخاطر التي غامر بالقيام بها، وقضى عمره فارًا من دائنيه مختفيًا ومتقمصًا أسماء وهمية وفي منازل مختلفة، وعاش بلزاك مع العديد من النساء قبل أن يتزوج في 1850 الكونتيسة "هانسكا" التي ظل يتودد إليها لأكثر من سبعة عشر عاما.
يعد أونوريه دي بلزاك من رواد الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر، في الفترة التي اعقبت سقوط نابليون، وهو كاتب فرنسي، روائي، كاتب مسرحي، ناقد أدبي، كاتب مقالة وصحفي، حيث تناول بها في أكثر من نوع، وألف الجلد المسحور، وأيضًا في الرواية الشعرية ألف الزنبق في الوادي، كما برع في السياق الواقعي حيث ألف الأب غوريو وأوجيني غراندي.
يعتبر مع فلوبير، مؤسسي الواقعية في الأدب الأوروبي، بفضل إنتاجه الغزير من الروايات والقصص، وقيل بأنه كان من مدمني العمل الأدبي مما اثر على وضعه الصحي إلى أن توفي، وكان في حياته يعاني من الديون التي اثقلت كاهله بسبب الاستثمارات المحفوفة بالمخاطر التي غامر بالقيام بها، وقضى عمره فارًا من دائنيه مختفيًا ومتقمصًا أسماء وهمية وفي منازل مختلفة، وعاش بلزاك مع العديد من النساء قبل أن يتزوج في 1850 الكونتيسة "هانسكا" التي ظل يتودد إليها لأكثر من سبعة عشر عاما.