قال المستشار أمجد أحمد عارف، ممثل وزارة الطيران المدني، إن عدد الحجاج المسافرين على الخطوط الجوية المصرية يبلغ 63 ألف حاج، تنقلهم 271 طائرة، وإنه تم تخصيص الصالة الموسمية في ميناء القاهرة الجوي للحجاج المصريين المسافرين على الخطوط المصرية، وتم التوجيه بتسهيل جميع الإجراءات وتوفير جميع الخدمات من عربات وسيور ومكاتب جوازات وخدمات صحية ووحدة لإدارة الأزمات.
وأضاف عارف، في كلمة أمام لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، اليوم الإثنين، لبحث الترتيبات والاستعدادات لموسم الحج، أنه تم مراعاة أن يكون على طائرات العودة من الأراضي السعودية ضباط جوازات وحجر صحي لتسهيل إنهاء إجراءات خروج الحجاج من المطار.
وتابع أن أول رحلة غادرت يوم الأربعاء 9 أغسطس وآخر رحلة تغادر في 27 أغسطس، فيما تبدأ رحلات العودة من الأراضي السعودية يوم 3 سبتمبر.
وأشار إلى أنه بالنسبة للحجاج المصريين المسافرين على متن الخطوط الجوية السعودية، فسيتم سفرهم عبر صالتي 1 و2، لافتا إلى أن عددا من مطارات الجمهورية مثل الأقصر وأسوان والغردقة وبرج العرب ستشارك في نقل الحجيج.
وأكد عارف أن وزارة الطيران المدني راعت الدور الوطني والبعد الاجتماعي في حجوزات التذاكر دون النظر للبعد الاقتصادي، حيث تم مراعاة أن يكون سعر التذكرة مساويا للتكلفة مع الوضع في الاعتبار أن اختلاف السعر هذا العام عن العام السابق يعود لارتفاع سعر الدولار الذي يرتبط به سعر الوقود وقطع الغيار وإيجار المكاتب في الخارج والعاملين هناك.
وأضاف عارف، في كلمة أمام لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، اليوم الإثنين، لبحث الترتيبات والاستعدادات لموسم الحج، أنه تم مراعاة أن يكون على طائرات العودة من الأراضي السعودية ضباط جوازات وحجر صحي لتسهيل إنهاء إجراءات خروج الحجاج من المطار.
وتابع أن أول رحلة غادرت يوم الأربعاء 9 أغسطس وآخر رحلة تغادر في 27 أغسطس، فيما تبدأ رحلات العودة من الأراضي السعودية يوم 3 سبتمبر.
وأشار إلى أنه بالنسبة للحجاج المصريين المسافرين على متن الخطوط الجوية السعودية، فسيتم سفرهم عبر صالتي 1 و2، لافتا إلى أن عددا من مطارات الجمهورية مثل الأقصر وأسوان والغردقة وبرج العرب ستشارك في نقل الحجيج.
وأكد عارف أن وزارة الطيران المدني راعت الدور الوطني والبعد الاجتماعي في حجوزات التذاكر دون النظر للبعد الاقتصادي، حيث تم مراعاة أن يكون سعر التذكرة مساويا للتكلفة مع الوضع في الاعتبار أن اختلاف السعر هذا العام عن العام السابق يعود لارتفاع سعر الدولار الذي يرتبط به سعر الوقود وقطع الغيار وإيجار المكاتب في الخارج والعاملين هناك.
