تفاقمت أزمة غزل المحلة بعد تجاهل الشركة القابضة للغزل والنسيج مطالب العمال.
وقال مصدر مسئول: إن هناك مفاوضات لإنهاء الأزمة، دون تراجع الشركة القابضة عن قرارها وعدم تنفيذ مطالب العمال، الخاصة بالعلاوة، وزيادة بدل الغذاء إلى ٣٢٠ جنيها، وأضاف أن التفاوض يدور حول صرف «إثابات»، لتوازى العلاوة، ولكن مشروطة بأن يكون إقرارها وصرفها مقابل فض الإضراب.
ولفت المصدر إلى أن ما وضع الدكتور أشرف الشرقاوى فى حرج شديد، أن البرلمان أخرج قطاع الأعمال العام من قرار صرف علاوة الـ ١٠ ٪ لغير المخاطبين بالخدمة المدنية، لتصبح كلمة السر فى توقيع «مجلس النواب».