بحث الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة اليوم الاثنين مع وفد شركة "يو إل - UL"، العاملة فى مجال تقديم الاستشارات للطاقات المتجددة وأنظمة الوقاية من الحرائق، سبل دعم وتعزيز التعاون بين الوزارة والشركة، وذلك فى إطار جهود قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة لتنفيذ مشروعاته وتطوير القطاعات المختلفة من نقل وإنتاج وتوزيع طبقا لأحدث التكنولوجيات.
وأكد الدكتور شاكر - خلال اللقاء - أن مصر اتخذت العديد من المبادرات خلال السنوات القليلة الماضية للتحول فى الطاقة من أجل تعزيز وفتح الأسواق أمام استثمارات القطاع الخاص في مجال الطاقة التقليدية والمتجددة، وكفاءة الطاقة، والشبكات الذكية والربط الكهربائي، فضلا عن تعزيز الشفافية وتطبيق نظام الحوكمة.
وأشاد وفد الشركة بما تم من إنجازات في قطاع الكهرباء والطاقة المصري والاهتمام الذي يوليه للتطوير في كل القطاعات، كما أعرب عن تقديره أيضا للإمكانيات الهائلة التي تمتلكها مصر والتي تؤهلها لتكون مركزا إقليميا للطاقة.
وتم استعراض إمكانيات شركة "يو إل – UL"، وتبادل الخبرات للتعرف على أحدث التكنولوجيات في مجال تقديم الاستشارات للطاقات المتجددة وانظمة الوقاية من الحرائق.
وعرض الدكتور شاكر الجهود التي يبذلها قطاع الكهرباء لزيادة القدرات المولدة، وتحسين كفاءة الطاقة، والحرص على تنوع مصادر الطاقة سواء من مصادر متجددة أو فحم أو نووي، مؤكدا على نجاح القطاع بفضل المساندة والدعم الفعال من جانب القيادة السياسية في التغلب على التحديات التي واجهته خلال الفترة الماضية، وتحقيق الاستقرار للشبكة القومية وتغطية الفجوة بين الإنتاج والطلب علي الكهرباء من خلال عدد من الإجراءات.
كما تم خلال اللقاء استعراض ما يقوم به القطاع لتطوير شبكات النقل والتوزيع والتحكمات.
وأوضح شاكر أن القطاع يرحب بالأفكارالجديدة، وطلب تقديم مقترح يتضمن عددا من المشروعات الريادية القابلة للتطبيق لتحقيق الاستفادة لكل من قطاع الكهرباء و"يو إل - UL"، موجها بالتنسيق لبحث آليات التعاون بينهما.
وأبدى الوزير في نهاية اللقاء رغبة القطاع في الاستفادة من التكنولوجيات المتاحة لدى "يو إل- UL"، مشيرا إلى أنه سيتم تذليل كل العقبات لدعم وتعزيز التعاون بين الجانبين.
وأكد الدكتور شاكر - خلال اللقاء - أن مصر اتخذت العديد من المبادرات خلال السنوات القليلة الماضية للتحول فى الطاقة من أجل تعزيز وفتح الأسواق أمام استثمارات القطاع الخاص في مجال الطاقة التقليدية والمتجددة، وكفاءة الطاقة، والشبكات الذكية والربط الكهربائي، فضلا عن تعزيز الشفافية وتطبيق نظام الحوكمة.
وأشاد وفد الشركة بما تم من إنجازات في قطاع الكهرباء والطاقة المصري والاهتمام الذي يوليه للتطوير في كل القطاعات، كما أعرب عن تقديره أيضا للإمكانيات الهائلة التي تمتلكها مصر والتي تؤهلها لتكون مركزا إقليميا للطاقة.
وتم استعراض إمكانيات شركة "يو إل – UL"، وتبادل الخبرات للتعرف على أحدث التكنولوجيات في مجال تقديم الاستشارات للطاقات المتجددة وانظمة الوقاية من الحرائق.
وعرض الدكتور شاكر الجهود التي يبذلها قطاع الكهرباء لزيادة القدرات المولدة، وتحسين كفاءة الطاقة، والحرص على تنوع مصادر الطاقة سواء من مصادر متجددة أو فحم أو نووي، مؤكدا على نجاح القطاع بفضل المساندة والدعم الفعال من جانب القيادة السياسية في التغلب على التحديات التي واجهته خلال الفترة الماضية، وتحقيق الاستقرار للشبكة القومية وتغطية الفجوة بين الإنتاج والطلب علي الكهرباء من خلال عدد من الإجراءات.
كما تم خلال اللقاء استعراض ما يقوم به القطاع لتطوير شبكات النقل والتوزيع والتحكمات.
وأوضح شاكر أن القطاع يرحب بالأفكارالجديدة، وطلب تقديم مقترح يتضمن عددا من المشروعات الريادية القابلة للتطبيق لتحقيق الاستفادة لكل من قطاع الكهرباء و"يو إل - UL"، موجها بالتنسيق لبحث آليات التعاون بينهما.
وأبدى الوزير في نهاية اللقاء رغبة القطاع في الاستفادة من التكنولوجيات المتاحة لدى "يو إل- UL"، مشيرا إلى أنه سيتم تذليل كل العقبات لدعم وتعزيز التعاون بين الجانبين.
