3 محامين و«منى البرنس» يعتزمون الترشح للرئاسة
الانتخابات الرئاسية فى كل دول العالم تمثل معتركًا للمنافسة الشرسة بين مجموعة من السياسيين الأكفأ والأصلح لقيادة البلاد، لكن الوضع فى مصر يختلف كثيرًا، ليتحول السباق الرئاسى لمعترك للباحثين عن الشهرة، الذين يختزلون حملاتهم الانتخابية فى برامج ساخرة، علهم يكونون مادة لوسائل الإعلام، التى تحقق لهم مسعاهم فى الشهرة.
قبل فتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية بأشهر، أعلن المحامى الشهير خالد علي، اعتزامه الترشح للانتخابات المقبلة، ليتبعه عدد من المحامين، الذين أكدوا خوض الانتخابات وممارسة حقهم القانوني، وكان من بينهم المحامي، أحمد مهران، رئيس مركز القاهرة للدراسات السياسية والقانونية.
ثالث المرشحين، كان طارق العوضي، الذى أعلن رسميًا نيته الجلوس على كرسى رئاسة الجمهورية، مطالبًا مجموعة من الشباب المتطوعين فى حملته بوضع برنامجه الرئاسي، وكتب على صفحته الشخصية فى «فيسبوك» «موعدنا بعد عام ونصف.. مش هنقاطع ولا هنسيبها.. مين قال هترشح ومين قرر يتطوع فى فريق وضع برنامج رئاسى قابل للتطبيق.. مش هنسيبها مش هنقاطع.. والله نقدر نعملها».
رابع المرشحين المحتملين للرئاسة كانت الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنجليزى بجامعة قناة السويس، والشهيرة بـ«المرشحة الرقاصة»- كما يصفها بعض صفحات التواصل الاجتماعى التى أعلنت منذ فترة طويلة عن ترشحها للانتخابات الرئاسية ببرنامج أثار جدلًا واسعًا يتضمن النهوض بالدولة المصرية من خلال «الرقص» و«الورود» لتدخل السباق الانتخابى بأكثر البرامج الانتخابية الهزلية على الإطلاق، حيث أطلقت دعوتها وبرنامجها على صفحتها الشخصية متضمنة بعض الفيديوهات لها وهى ترقص على أنغام الموسيقى ممسكة ببعض الورود.
الانتخابات الرئاسية فى كل دول العالم تمثل معتركًا للمنافسة الشرسة بين مجموعة من السياسيين الأكفأ والأصلح لقيادة البلاد، لكن الوضع فى مصر يختلف كثيرًا، ليتحول السباق الرئاسى لمعترك للباحثين عن الشهرة، الذين يختزلون حملاتهم الانتخابية فى برامج ساخرة، علهم يكونون مادة لوسائل الإعلام، التى تحقق لهم مسعاهم فى الشهرة.
قبل فتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية بأشهر، أعلن المحامى الشهير خالد علي، اعتزامه الترشح للانتخابات المقبلة، ليتبعه عدد من المحامين، الذين أكدوا خوض الانتخابات وممارسة حقهم القانوني، وكان من بينهم المحامي، أحمد مهران، رئيس مركز القاهرة للدراسات السياسية والقانونية.
ثالث المرشحين، كان طارق العوضي، الذى أعلن رسميًا نيته الجلوس على كرسى رئاسة الجمهورية، مطالبًا مجموعة من الشباب المتطوعين فى حملته بوضع برنامجه الرئاسي، وكتب على صفحته الشخصية فى «فيسبوك» «موعدنا بعد عام ونصف.. مش هنقاطع ولا هنسيبها.. مين قال هترشح ومين قرر يتطوع فى فريق وضع برنامج رئاسى قابل للتطبيق.. مش هنسيبها مش هنقاطع.. والله نقدر نعملها».
رابع المرشحين المحتملين للرئاسة كانت الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنجليزى بجامعة قناة السويس، والشهيرة بـ«المرشحة الرقاصة»- كما يصفها بعض صفحات التواصل الاجتماعى التى أعلنت منذ فترة طويلة عن ترشحها للانتخابات الرئاسية ببرنامج أثار جدلًا واسعًا يتضمن النهوض بالدولة المصرية من خلال «الرقص» و«الورود» لتدخل السباق الانتخابى بأكثر البرامج الانتخابية الهزلية على الإطلاق، حيث أطلقت دعوتها وبرنامجها على صفحتها الشخصية متضمنة بعض الفيديوهات لها وهى ترقص على أنغام الموسيقى ممسكة ببعض الورود.
