قد يتوقف الزوجان عن ممارسة العلاقة الحميمة، إما نوعا من العقاب لأحد الطرفين أو للانشغالات المستمرة، أو التهرب لعدة أسباب غير منطقية، لكن هناك بعض العواقب التي تأتي نتيجة التوقف عن ممارسة الجنس، ومنها:
1- العصبية الشديدة دون أسباب واضحة، حيث تساعد العلاقة الحميمة في التغلب على التوتر ومواجهة الضغوطات.
2- التهاب البروستات وضعف القدرة على الانتصاب، وذلك وفقا لجامعة ويكلكيس في بنسلفانيا، حيث إن عضلة الجهاز التناسلي يمكن أن يصيبها الكسل والضعف في حال لم يتم استخدامها.
3- إصابة المرأة بجفاف المهبل وإصابتها بالالتهاب في منطقة الرحم.
4- انخفاض القدرة على التركيز والاستيعاب.
5- ضعف القدرة الإنتاجية في العمل.
6- الشعور بالاكتئاب من أبسط الأمور.
7- انخفاض المناعة للطرفين، وسهولة التعرض لنزلات البرد والإنفلونزا.
8- بالتدريج تقل الرغبة في العلاقة الحميمة، بل قد يشعر الطرفان بأنها عبء عليهما.
9- ضعف الرغبة في تناول الطعام أو الاستمتاع بالوجبات المفضلة على عكس الاستمرار في العلاقة الحميمة.
10- عدم الاستمتاع بالخروجات أو رؤية الأصدقاء كما هو الحال عند استقرار العلاقة الزوجية.
