كشف مصدر خاص لـ«البوابة نيوز»، عن إحباط تنظيم "داعش" الإرهابي، محاولة انقلاب، قادتها خلايا تابعة للتنظيم، على زعيمه أبو بكر البغدادي.
وكشف المصدر أن «الانقلابيين» كفّروا البغدادي، واستحلوا قتله، لأنه ليس حاكمًا شرعيًا، مشيرًا إلى أن الجهاز الأمني للتنظيم الإرهابي، قبض على خلايا كانت تخطط للتخلص من البغدادي.
وتابع أن «التنظيم الانقلابي» يتضمن العديد من الخلايا، وتتكون الواحدة من 6 إلى 10 أفراد، ويتبعون أميرًا يتولى التنسيق والتخطيط والتوجيه.
واتفق عناصر الخلايا على العمل على طريقة «الذئاب المنفردة» داخل التنظيم، بحيث يغتالون قياداته بالتزامن مع الضربات العسكرية على معاقله في سوريا، كما اتفقت الخلايا على خطة طوارئ إذا انكشف أمرها، تتضمن التحرك ومهاجمة الحواجز والمقار التابعة لداعش وعدم الاستسلام حتى القتل.
وبحسب المصادر فإن حصار التنظيم داخل سوريا والعراق تسبب فى وقف تدفق المقاتلين ما دفع «مجموعة الانقلاب» للسعى إلى تجنيد أفراد من داخل داعش، تمهيدًا للانشقاق.
وكشف المصدر أن «الانقلابيين» كفّروا البغدادي، واستحلوا قتله، لأنه ليس حاكمًا شرعيًا، مشيرًا إلى أن الجهاز الأمني للتنظيم الإرهابي، قبض على خلايا كانت تخطط للتخلص من البغدادي.
وتابع أن «التنظيم الانقلابي» يتضمن العديد من الخلايا، وتتكون الواحدة من 6 إلى 10 أفراد، ويتبعون أميرًا يتولى التنسيق والتخطيط والتوجيه.
واتفق عناصر الخلايا على العمل على طريقة «الذئاب المنفردة» داخل التنظيم، بحيث يغتالون قياداته بالتزامن مع الضربات العسكرية على معاقله في سوريا، كما اتفقت الخلايا على خطة طوارئ إذا انكشف أمرها، تتضمن التحرك ومهاجمة الحواجز والمقار التابعة لداعش وعدم الاستسلام حتى القتل.
وبحسب المصادر فإن حصار التنظيم داخل سوريا والعراق تسبب فى وقف تدفق المقاتلين ما دفع «مجموعة الانقلاب» للسعى إلى تجنيد أفراد من داخل داعش، تمهيدًا للانشقاق.
