استقر طارق يحيى، المدير الفنى المؤقت للزمالك، على عودة القوة الضاربة للفريق بشكل كامل فى مواجهة المصرى البورسعيدى، المقرر لها يوم الثلاثاء المقبل، فى دور نصف النهائى من بطولة كأس مصر.
طارق يحيى، سيحشد أسلحته كاملة فى معسكر برج العرب، المقرر انطلاقه اليوم السبت، حيث سيضم إلى القائمة محمود شيكابالا، بعد تعافيه من الإصابة التى أبعدته عن مباراة النصر الأخيرة فى البطولة العربية، بجانب عودة طارق حامد للتشكيل الأساسى فى مواجهة المصرى بعد تعافيه من الإعياء الذى لحق به فى معسكر المصرى بسبب انخفاض معدل ضغط الدم، حيث شارك اللاعب بشكل طبيعى فى التدريب الجماعى للفريق مؤخرًا.
كما طلب طارق يحيى، من طارق سليمان، رئيس الجهاز الطبى للزمالك، بضرورة إعداد ملف خاص لكل لاعب وحالته، لوضع التشكيل الأمثل، خاصة حالة أيمن حفنى المتوقع عودته للزمالك فى المواجهة القادمة، إلا أن يحيى لا يرغب فى المجازفة بالدفع به إلا إذا كان قد تعافى بنسبة ١٠٠%.
وحرصت الإدارة على تحفيز الجهاز الفنى بمنحه رواتبه، ومنح بعض اللاعبين مستحقاتهم المالية المتأخرة من أجل تحفيزهم قبل المباراة.
ومن ناحية أخرى، يدرس مسئولو القلعة البيضاء صرف النظر عن التعاقد مع محمد فاروق لاعب وسط فريق المقاولون العرب فى ظل مغالاة إدارة الذئاب فى طلباتها المادية بالحصول على 12 مليون جنيه لبيع اللاعب.
كان الزمالك طلب الحصول على خدمات اللاعب رسميًا فى فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وطالب المقاولون العرب بالحصول على 15 مليون جنيه للتفريط فى خدمات محمد فاروق قبل أن يتم تخفيض المقابل المادى ليصل إلى 12 مليونًا.
وحصل النادى الأبيض فى وقت سابق على توقيع اللاعب خلال الفترة الماضية على عقود رسمية، انتظارًا لحسم الصفقة مع إدارة المقاولون العرب.
وعلى صعيد مشابه، رفض الإسماعيلى التنازل عن مطالبه المالية التى تقدر بالحصول على 15 مليون جنيه من أجل الموافقة على بيع إبراهيم حسن لاعب الفريق للقلعة البيضاء، وهو ما يتحفظ عليه مسئولو الزمالك.
وبرر الإسماعيلى موقفه بأن الزمالك سبق أن ضم كاسونجو مقابل 15 مليون جنيه من الاتحاد السكندرى فى فترة الانتقالات الحالية، مؤكدين أن إبراهيم حسن الملقب بـ«دى ماريا» لا يقل عن كاسونجو.
كما تعطلت صفقة انضمام ثنائى إنبي، محمد الشامى وعبدالله جمعة، إلى صفوف الزمالك بعدما رفض طارق العشرى مدرب إنبى، التفريط فى الشامى، لكنه وافق على إعارة جمعة وليس بيعه، وهو ما استجابت له الإدارة.
جاء ذلك فى الوقت الذى يرفض فيه الزمالك ضم جمعة على سبيل الإعارة، متمسكًا بشراء اللاعبين بطريقة البيع النهائى.
ومن ناحية أخرى، ارتفعت أسهم الصربى نيبوشا، المدير الفنى للفيصلى الأردنى، فى تدريب الزمالك، خاصة بعد نجاحه فى الفوز على الأهلى بدور المجموعات ونصف نهائى البطولة العربية.
وتعالت الأصوات داخل «ميت عقبة» للمطالبة بالتعاقد مع المدير الفنى الصربى لتدريب الفريق، خلفًا للبرتغالى إيناسيو المدير الفنى السابق، فى ظل تفوقه وإثبات أنه مدرب جيد، والراتب الشهرى الذى يتقاضاه أقل بكثير مما يطلبه المدربون الأجانب الذين يفاوضهم الفريق.
جدير بالذكر، أن نيبوشا لم ينف أو يؤكد مفاوضات الزمالك معه، مؤكدًا أنه يركز مع فريقه فى استكمال مشواره بالبطولة العربية.
ولا تزال مفاوضات الزمالك مستمرة مع أكثر من مدرب أجنبى رافضين فكرة تولى المدرب المصرى المهمة بعد إقالة إيناسيو.
طارق يحيى، سيحشد أسلحته كاملة فى معسكر برج العرب، المقرر انطلاقه اليوم السبت، حيث سيضم إلى القائمة محمود شيكابالا، بعد تعافيه من الإصابة التى أبعدته عن مباراة النصر الأخيرة فى البطولة العربية، بجانب عودة طارق حامد للتشكيل الأساسى فى مواجهة المصرى بعد تعافيه من الإعياء الذى لحق به فى معسكر المصرى بسبب انخفاض معدل ضغط الدم، حيث شارك اللاعب بشكل طبيعى فى التدريب الجماعى للفريق مؤخرًا.
كما طلب طارق يحيى، من طارق سليمان، رئيس الجهاز الطبى للزمالك، بضرورة إعداد ملف خاص لكل لاعب وحالته، لوضع التشكيل الأمثل، خاصة حالة أيمن حفنى المتوقع عودته للزمالك فى المواجهة القادمة، إلا أن يحيى لا يرغب فى المجازفة بالدفع به إلا إذا كان قد تعافى بنسبة ١٠٠%.
وحرصت الإدارة على تحفيز الجهاز الفنى بمنحه رواتبه، ومنح بعض اللاعبين مستحقاتهم المالية المتأخرة من أجل تحفيزهم قبل المباراة.
ومن ناحية أخرى، يدرس مسئولو القلعة البيضاء صرف النظر عن التعاقد مع محمد فاروق لاعب وسط فريق المقاولون العرب فى ظل مغالاة إدارة الذئاب فى طلباتها المادية بالحصول على 12 مليون جنيه لبيع اللاعب.
كان الزمالك طلب الحصول على خدمات اللاعب رسميًا فى فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وطالب المقاولون العرب بالحصول على 15 مليون جنيه للتفريط فى خدمات محمد فاروق قبل أن يتم تخفيض المقابل المادى ليصل إلى 12 مليونًا.
وحصل النادى الأبيض فى وقت سابق على توقيع اللاعب خلال الفترة الماضية على عقود رسمية، انتظارًا لحسم الصفقة مع إدارة المقاولون العرب.
وعلى صعيد مشابه، رفض الإسماعيلى التنازل عن مطالبه المالية التى تقدر بالحصول على 15 مليون جنيه من أجل الموافقة على بيع إبراهيم حسن لاعب الفريق للقلعة البيضاء، وهو ما يتحفظ عليه مسئولو الزمالك.
وبرر الإسماعيلى موقفه بأن الزمالك سبق أن ضم كاسونجو مقابل 15 مليون جنيه من الاتحاد السكندرى فى فترة الانتقالات الحالية، مؤكدين أن إبراهيم حسن الملقب بـ«دى ماريا» لا يقل عن كاسونجو.
كما تعطلت صفقة انضمام ثنائى إنبي، محمد الشامى وعبدالله جمعة، إلى صفوف الزمالك بعدما رفض طارق العشرى مدرب إنبى، التفريط فى الشامى، لكنه وافق على إعارة جمعة وليس بيعه، وهو ما استجابت له الإدارة.
جاء ذلك فى الوقت الذى يرفض فيه الزمالك ضم جمعة على سبيل الإعارة، متمسكًا بشراء اللاعبين بطريقة البيع النهائى.
ومن ناحية أخرى، ارتفعت أسهم الصربى نيبوشا، المدير الفنى للفيصلى الأردنى، فى تدريب الزمالك، خاصة بعد نجاحه فى الفوز على الأهلى بدور المجموعات ونصف نهائى البطولة العربية.
وتعالت الأصوات داخل «ميت عقبة» للمطالبة بالتعاقد مع المدير الفنى الصربى لتدريب الفريق، خلفًا للبرتغالى إيناسيو المدير الفنى السابق، فى ظل تفوقه وإثبات أنه مدرب جيد، والراتب الشهرى الذى يتقاضاه أقل بكثير مما يطلبه المدربون الأجانب الذين يفاوضهم الفريق.
جدير بالذكر، أن نيبوشا لم ينف أو يؤكد مفاوضات الزمالك معه، مؤكدًا أنه يركز مع فريقه فى استكمال مشواره بالبطولة العربية.
ولا تزال مفاوضات الزمالك مستمرة مع أكثر من مدرب أجنبى رافضين فكرة تولى المدرب المصرى المهمة بعد إقالة إيناسيو.
