من المتوقع أن يظهر إصدار جديد من عملة البيتكوين يسمى «بيتكوين كاش»، وهو نوع من الأصول الافتراضية الجديدة التى تسمح بتقليل الوقت المستغرق فى إجراءات التعاملات بالعملة الإلكترونية.
ويتوقع محللون أن يحدث انقسام البيتكوين إلى أكثر من نوع من الأصول ضغطا على القيمة الحالية للعملة التى شهدت فى الآونة الأخيرة ارتفاعات متتالية.
ووفق تقرير أعدته شبكة بى بى سى، أمس، اتفقت مجموعة من كبار المتداولين لهذا النوع من العملات مع ما ذهب إليه المحللون لهذه الفئة من الأًصول فى أن هذه العملة أصبحت عرضة أكثر من ذى قبل لتراجع فى قيمتها حال انقسامها إلى أكثر من نوع من الأصول.
وقال خبير مالى، إنه من الممكن أن يخلق الإصدار الجديد، الناتج عن انقسام البيتكوين، فوضى عارمة فى سوق العملات الافتراضية.
ورفضت بعض منصات التداول فى البيتكوين «بيتكوين كاش» الجديدة، ما يعنى أن بعض المستثمرين الذين يعتمدون على صرف البيتكوين سيُحرمون من المزايا الجديدة التى يوفرها الإصدار الجديد ما لم يغيروا منصة التداول التى يتعاملون عبرها فى أصولهم الافتراضية.
وقال إقبال غاندهام، مدير منصة إى تورو الالكترونية، «إنه لا يمكن لأحد أن يضمن ما يمكن أن يطرأ من تطورات فى هذه السوق على المدى القصير».
وكُشف عن فكرة انقسام البيتكوين منذ أسبوع فقط، ولقيت الفكرة دعما من عدد كبير من المهتمين، وهى تتضمن خطة تسوية تستهدف إصلاح البيتكوين وإزالة أحد أصعب المعوقات التى يواجهها المتداولون فى سوق العملة الافتراضية، وهى أن سجل حسابات التعاملات السابقة، المعروف باسم بولكتشاين أو سلسلة الكتلة (قاعدة بيانات معقدة تعتمد عليها تعاملات البيتكوين)، يمكن أن يُضاف إليه ميجابايت واحد فقط كل عشر دقائق.
وبعد استخدام ٩٥ بالمائة من المتداولين فى عملة البيتكوين البرمجيات الجديدة، ما أظهر دعمهم لعملية الانقسام الجديدة سرى قدر من الطمأنينة فى هذه السوق بعد تفادى ما كان متوقعا أن يشبه «حربا أهلية» بين المتداولين وانقساما واسع النطاق بينهم.
وكشف بعض المهتمين بأسواق العملة الافتراضية، من بينهم المهندس السابق لدى فيسبوك أمورى سيخيت، مخططات لإطلاق الإصدار الجديد من البيتكوين وهو «بيتكوين كاش» فى الأول من أغسطس.
وقد تتوقف بعض منصات تداول البيتكوين عن العمل لأيام حتى تتضح الأمور بعد البدء فى تعاملات بيتكوين كاش.
ويتوقع محللون أن يحدث انقسام البيتكوين إلى أكثر من نوع من الأصول ضغطا على القيمة الحالية للعملة التى شهدت فى الآونة الأخيرة ارتفاعات متتالية.
ووفق تقرير أعدته شبكة بى بى سى، أمس، اتفقت مجموعة من كبار المتداولين لهذا النوع من العملات مع ما ذهب إليه المحللون لهذه الفئة من الأًصول فى أن هذه العملة أصبحت عرضة أكثر من ذى قبل لتراجع فى قيمتها حال انقسامها إلى أكثر من نوع من الأصول.
وقال خبير مالى، إنه من الممكن أن يخلق الإصدار الجديد، الناتج عن انقسام البيتكوين، فوضى عارمة فى سوق العملات الافتراضية.
ورفضت بعض منصات التداول فى البيتكوين «بيتكوين كاش» الجديدة، ما يعنى أن بعض المستثمرين الذين يعتمدون على صرف البيتكوين سيُحرمون من المزايا الجديدة التى يوفرها الإصدار الجديد ما لم يغيروا منصة التداول التى يتعاملون عبرها فى أصولهم الافتراضية.
وقال إقبال غاندهام، مدير منصة إى تورو الالكترونية، «إنه لا يمكن لأحد أن يضمن ما يمكن أن يطرأ من تطورات فى هذه السوق على المدى القصير».
وكُشف عن فكرة انقسام البيتكوين منذ أسبوع فقط، ولقيت الفكرة دعما من عدد كبير من المهتمين، وهى تتضمن خطة تسوية تستهدف إصلاح البيتكوين وإزالة أحد أصعب المعوقات التى يواجهها المتداولون فى سوق العملة الافتراضية، وهى أن سجل حسابات التعاملات السابقة، المعروف باسم بولكتشاين أو سلسلة الكتلة (قاعدة بيانات معقدة تعتمد عليها تعاملات البيتكوين)، يمكن أن يُضاف إليه ميجابايت واحد فقط كل عشر دقائق.
وبعد استخدام ٩٥ بالمائة من المتداولين فى عملة البيتكوين البرمجيات الجديدة، ما أظهر دعمهم لعملية الانقسام الجديدة سرى قدر من الطمأنينة فى هذه السوق بعد تفادى ما كان متوقعا أن يشبه «حربا أهلية» بين المتداولين وانقساما واسع النطاق بينهم.
وكشف بعض المهتمين بأسواق العملة الافتراضية، من بينهم المهندس السابق لدى فيسبوك أمورى سيخيت، مخططات لإطلاق الإصدار الجديد من البيتكوين وهو «بيتكوين كاش» فى الأول من أغسطس.
وقد تتوقف بعض منصات تداول البيتكوين عن العمل لأيام حتى تتضح الأمور بعد البدء فى تعاملات بيتكوين كاش.
