أكد الدكتور محمد عبدالوهاب، مسئول مشروع زراعة الكبد، بمركز الجهاز الهضمى بالمنصورة، أن المركز نجح في زراعة 530 حالة زراعة كبد حتى الآن، وهو العدد الذى لم يحققه أي مركز زراعة كبد على مستوى الجمهورية.
جاء ذلك، خلال ختام فعاليات المؤتمر السنوى الأول لرعاية مرضى الكبد، والذى تنظمه وحدة التدريب والجودة بمدارس الوادى للغات بالدقهلية، بالتنسيق مع نادى جزيرة الورد، تحت رعاية الدكتور أحمد الشعرواي محافظ الدقهلية، والدكتور محمد حسن القناوي، رئيس جامعة المنصورة.
وأضاف أن سبب انتشار أمراض الكبد بتلك الصورة الشديدة هو تلوث المياه، مما يؤدى إلى تلوث الزرع والطعام، مطالبًا ببذل المزيد من الجهد للقضاء على تلوث المياه، على أن تكون البداية بنيل المنصورة والترع التى أصبحت تملؤها القاذورات بالقرب من مآخذ المياه.
وقال الدكتور أحمد عبدالرؤوف، مدير مركز جراحة الجهاز الهضمى وزراعة الكبد بالمنصورة، إن المركز شهد الكثير من التقدم والتطوير فى الجراحات المختلفة بجانب زراعة الكبد، لافتًا إلى أن هناك عمليات أخرى أكثر تعقيدًا نجح المركز فيها، وأصبحت هناك أساليب جديدة لإزالة الأورام غير الجراحة، وهى الليزر.
وشهد الدكتور محمد القناوى، رئيس جامعة المنصورة، والمحافظ، وضع حجر أساس التوسعات الجديدة لمبنى أمراض وزراعة الكبد بمركز جراحة الجهاز الهضمي بجامعة المنصورة والمبنى الجديد بعد التبرع بـ 15 مليون جنيه.
وعبّرت ريتا بولس، منسقة وممثلة المدارس الخاصة المنتسبة لليونسكو بالدقهلية، ومنظمة المؤتمر، عن سعادتها لنجاح المؤتمر، مؤكدة أن هناك فعاليات ستأتى لاحقًا استكمالًا لهذا المؤتمر من خلال حملات فى المدارس والشوارع لكيفية الوقاية من أمراض الكبد.
جاء ذلك، خلال ختام فعاليات المؤتمر السنوى الأول لرعاية مرضى الكبد، والذى تنظمه وحدة التدريب والجودة بمدارس الوادى للغات بالدقهلية، بالتنسيق مع نادى جزيرة الورد، تحت رعاية الدكتور أحمد الشعرواي محافظ الدقهلية، والدكتور محمد حسن القناوي، رئيس جامعة المنصورة.
وأضاف أن سبب انتشار أمراض الكبد بتلك الصورة الشديدة هو تلوث المياه، مما يؤدى إلى تلوث الزرع والطعام، مطالبًا ببذل المزيد من الجهد للقضاء على تلوث المياه، على أن تكون البداية بنيل المنصورة والترع التى أصبحت تملؤها القاذورات بالقرب من مآخذ المياه.
وقال الدكتور أحمد عبدالرؤوف، مدير مركز جراحة الجهاز الهضمى وزراعة الكبد بالمنصورة، إن المركز شهد الكثير من التقدم والتطوير فى الجراحات المختلفة بجانب زراعة الكبد، لافتًا إلى أن هناك عمليات أخرى أكثر تعقيدًا نجح المركز فيها، وأصبحت هناك أساليب جديدة لإزالة الأورام غير الجراحة، وهى الليزر.
وشهد الدكتور محمد القناوى، رئيس جامعة المنصورة، والمحافظ، وضع حجر أساس التوسعات الجديدة لمبنى أمراض وزراعة الكبد بمركز جراحة الجهاز الهضمي بجامعة المنصورة والمبنى الجديد بعد التبرع بـ 15 مليون جنيه.
وعبّرت ريتا بولس، منسقة وممثلة المدارس الخاصة المنتسبة لليونسكو بالدقهلية، ومنظمة المؤتمر، عن سعادتها لنجاح المؤتمر، مؤكدة أن هناك فعاليات ستأتى لاحقًا استكمالًا لهذا المؤتمر من خلال حملات فى المدارس والشوارع لكيفية الوقاية من أمراض الكبد.
