أصدرت دار الساقي ببيروت الطبعة الخامسة من رواية "حكايات دبلوماسية" للكاتبة نجدة فتحي صفوة، صدر الكتاب لأول مرة عام 2007.
ويحتوي هذا الكتاب على مجموعة من القصص مُثّلت على مسرح الحياة، وكان أشخاصها دبلوماسيين شاءت لهم المقادير أن يخرجوا من صفوف المتفرجين، إلى ذلك المسرح، ليعتلوا خشبته، ويمثلوا الأدوار التي اختارتها لهم، ومن أجواء الرواية، نقرأ:"هي جميعًا قصص حقيقية، ليست فيها إضافة من بنات الخيال، ولا تلاعب في الوقائع، وقعت لدبلوماسيين سمّيتهم بأسمائهم، وصغتها بأسلوب لم أسمح فيه لقواعد الكتابة القصصية بأن تحوّر شيئًا من وقائعها، ولا للحقائق التاريخية والأحداث الجافة أن تشوّه شكلها القصصي".
ويحتوي هذا الكتاب على مجموعة من القصص مُثّلت على مسرح الحياة، وكان أشخاصها دبلوماسيين شاءت لهم المقادير أن يخرجوا من صفوف المتفرجين، إلى ذلك المسرح، ليعتلوا خشبته، ويمثلوا الأدوار التي اختارتها لهم، ومن أجواء الرواية، نقرأ:"هي جميعًا قصص حقيقية، ليست فيها إضافة من بنات الخيال، ولا تلاعب في الوقائع، وقعت لدبلوماسيين سمّيتهم بأسمائهم، وصغتها بأسلوب لم أسمح فيه لقواعد الكتابة القصصية بأن تحوّر شيئًا من وقائعها، ولا للحقائق التاريخية والأحداث الجافة أن تشوّه شكلها القصصي".