توسعت تربية الكلاب في البيت المصري، بصورة ملحوظة، عقب اندلاع ثورة 25 يناير، بعد أن كانت عادة محدودة، ليبدأ الإقبال على المزارع المختصة في بيع وشراء الكلاب، مع انتشار الأسواق الخاصة.
كما تنوعت طرق شراء الكلاب، وتطورت المزارع المصرية، مع وعي لدى المواطن، في نوعية الكلب وسلالته، كما توسعت تجارة الكلاب، ولم تعد تقتصر على المزارع والتجار المتخصصين، ليدخل السوق أغلبية المواطنين، فأصبح الأمر أكثر سهولة عندما تريد اقتناء كلب للتربية.