عبرت الحكومة الأسترالية اليوم السبت عن دعمها للتدابير العسكرية الدفاعية التي تتخذها الدول المجاورة لكوريا الشمالية بعد اختباراتها الأخيرة بإطلاق صواريخ باليستية.
ونقلت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية عن بيان للحكومة الاسترالية القول إن "استراليا تؤيد التدابير الدفاعية الجارية في المنطقة والتي اعتبرتها ردا ضروريا على التهديد الذي يمثله سلوك كوريا الشمالية وسياساتها". واعتبرت أن تصعيد التوتر الإقليمي مسؤولية النظام الكوري الشمالي بشكل كامل.
وقال الرئيس الكوري الجنوبي - في وقت سابق - إنه يرغب في نشر قاذفات صواريخ إضافية لنظام الدفاع الصاروخي"ثاد" في جنوب البلاد. وأدانت الصين هذه الخطوة بوصفها تشكل تهديدا لقدراتها العسكرية، كما تحدث وزير الدفاع الكوري الجنوبي عن خطط لجلب "أصول استراتيجية" أمريكية أخرى إلى شبه الجزيرة الكورية.
وفي بيانهم المشترك، حث رئيس الوزراء الاسترالي مالكولم تورنبول ووزيرة خارجيته جولي بيشوب ووزيرة الدفاع ماريس بايني الصين على استخدام نفوذها لدى بيونج يانج لإثنائها عن المضي قدما في برنامجها النووي والصاروخي الباليستي الذي تحظره الأمم المتحدة.
وأجرت كوريا الشمالية ليل أمس الجمعة اختبارها الصاروخي الباليستي الثاني في أقل من شهر. وانتقدت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بيونج يانج بشدة لانتهاكها قرارات الأمم المتحدة بينما دعت الصين إلى توخي الحذر لمنع تصعيد التوترات في المنطقة.
ونقلت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية عن بيان للحكومة الاسترالية القول إن "استراليا تؤيد التدابير الدفاعية الجارية في المنطقة والتي اعتبرتها ردا ضروريا على التهديد الذي يمثله سلوك كوريا الشمالية وسياساتها". واعتبرت أن تصعيد التوتر الإقليمي مسؤولية النظام الكوري الشمالي بشكل كامل.
وقال الرئيس الكوري الجنوبي - في وقت سابق - إنه يرغب في نشر قاذفات صواريخ إضافية لنظام الدفاع الصاروخي"ثاد" في جنوب البلاد. وأدانت الصين هذه الخطوة بوصفها تشكل تهديدا لقدراتها العسكرية، كما تحدث وزير الدفاع الكوري الجنوبي عن خطط لجلب "أصول استراتيجية" أمريكية أخرى إلى شبه الجزيرة الكورية.
وفي بيانهم المشترك، حث رئيس الوزراء الاسترالي مالكولم تورنبول ووزيرة خارجيته جولي بيشوب ووزيرة الدفاع ماريس بايني الصين على استخدام نفوذها لدى بيونج يانج لإثنائها عن المضي قدما في برنامجها النووي والصاروخي الباليستي الذي تحظره الأمم المتحدة.
وأجرت كوريا الشمالية ليل أمس الجمعة اختبارها الصاروخي الباليستي الثاني في أقل من شهر. وانتقدت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بيونج يانج بشدة لانتهاكها قرارات الأمم المتحدة بينما دعت الصين إلى توخي الحذر لمنع تصعيد التوترات في المنطقة.
