قالت إيمان، إحدى زوجات عناصر "داعش": "أنا نادمة وأريد العودة إلى وطني، لا أريد أن أموت كافرة".
وأضافت "إيمان"، في حوارها عبر فضائية "BBC عربية"، اليوم الأربعاء: "أريد أن يعيش أطفالي حياة طبيعية، ولا أريد أن أكون جزء من التنظيم"، مشيرة إلى أنها حينما كانت في التنظيم رأت تعذيب النساء والأطفال في غرف مغلقة من قبل كتيبة "الخنساء" التي كانت تترأسها سيدة مغربية تدعى "خديجة العمري".