شهد الوسط الفنى على مدار السنوات الماضية العديد من حوادث الموت لبعض النجوم، التى أثارت جدلًا كبيرًا، وظلت ملابسات هذه الوقائع محط أنظار عشاق الفن، كما ظلت حتى الآن قصصًا تتم روايتها بأشكال مختلفة لتضيع الحقيقة بمرور الوقت.
وفتح الموت المفاجئ للمذيع والفنان عمرو سمير ملف هذه الأحداث المأساوية، عقب وفاته منذ أيام فى إسبانيا، ليقع هذا الخبر على الجميع كالصاعقة، وتحولت الأحاديث عن وفاته، فمن قال إنه توفى نتيجة أزمة قلبية، وآخرون قالوا إنه قتل فى غرفته فى أحد الفنادق، وأجرى والده العديد من المفاوضات مع السفارة المصرية هناك، وأيضًا وزارة الخارجية ليعرف منهم الحقيقية، وحتى هذه اللحظة لم نعرف إذا كان عمرو مات مقتولا أم لا؟
وفتح الموت المفاجئ للمذيع والفنان عمرو سمير ملف هذه الأحداث المأساوية، عقب وفاته منذ أيام فى إسبانيا، ليقع هذا الخبر على الجميع كالصاعقة، وتحولت الأحاديث عن وفاته، فمن قال إنه توفى نتيجة أزمة قلبية، وآخرون قالوا إنه قتل فى غرفته فى أحد الفنادق، وأجرى والده العديد من المفاوضات مع السفارة المصرية هناك، وأيضًا وزارة الخارجية ليعرف منهم الحقيقية، وحتى هذه اللحظة لم نعرف إذا كان عمرو مات مقتولا أم لا؟
سعاد حسنى
وفى السنوات السابقة كانت الفاجعة الكبرى عندما رحلت السندريلا سعاد حسنى، أجمل من أنجبت السينما المصرية، فكانت عمودًا من أعمدة الفن المصرى، وقد رحلت سعاد حسنى عن دنيانا، حيث تعرضت إلى حادث مؤلم فى لندن، لتترك وراءها الكثير من التساؤلات والأسرار، أهمها لغز وفاتها الذى يبدو أنه سيظل غامضا، دون أن نعرف أبدا هل انتحرت أم قتلت، وتم إلقاؤها من شرفة منزلها بلندن، وإلى الآن يظل موتها لغزا لم يتم حله إلى الآن.
وفى السنوات السابقة كانت الفاجعة الكبرى عندما رحلت السندريلا سعاد حسنى، أجمل من أنجبت السينما المصرية، فكانت عمودًا من أعمدة الفن المصرى، وقد رحلت سعاد حسنى عن دنيانا، حيث تعرضت إلى حادث مؤلم فى لندن، لتترك وراءها الكثير من التساؤلات والأسرار، أهمها لغز وفاتها الذى يبدو أنه سيظل غامضا، دون أن نعرف أبدا هل انتحرت أم قتلت، وتم إلقاؤها من شرفة منزلها بلندن، وإلى الآن يظل موتها لغزا لم يتم حله إلى الآن.
أسمهان
ولم ينس الجمهور المطربة أسمهان، فكان مصرعها أشبه بحياتها الشخصية التى تمتلئ بالتراجيديا والعديد من العلاقات مع رجال الدول، فقد تعرضت إلى حادث سيارة، حيث انقلبت سيارتها فى أحد المصارف الصحية بالمنصورة عام ١٩٤٤، وذهبت ضحية حادث أليم مروع، وهى فى طريقها إلى مصيفها برأس البر، وماتت غريقة ونجا السائق، وخرجت الأقاويل التى أكدت أن هناك شبهة جنائية وراء الحادث، وأنها تعرضت للقتل العمد، ورحلت أسمهان وعمرها ٢٧ عاما، ومن الأقاويل الكثيرة أيضا التى كانت تحوم حول مقتلها أن السبب وراء ذلك علاقتها برجال الدولة.
ولم ينس الجمهور المطربة أسمهان، فكان مصرعها أشبه بحياتها الشخصية التى تمتلئ بالتراجيديا والعديد من العلاقات مع رجال الدول، فقد تعرضت إلى حادث سيارة، حيث انقلبت سيارتها فى أحد المصارف الصحية بالمنصورة عام ١٩٤٤، وذهبت ضحية حادث أليم مروع، وهى فى طريقها إلى مصيفها برأس البر، وماتت غريقة ونجا السائق، وخرجت الأقاويل التى أكدت أن هناك شبهة جنائية وراء الحادث، وأنها تعرضت للقتل العمد، ورحلت أسمهان وعمرها ٢٧ عاما، ومن الأقاويل الكثيرة أيضا التى كانت تحوم حول مقتلها أن السبب وراء ذلك علاقتها برجال الدولة.
عمر خورشيد
أما الموسيقار عمر خورشيد الذى مات فى حادث سيارة فى عام ١٩٨١، إثر مطاردة مثيرة مع سيارة مجهولة، فإن البعض يرجح أن تلك الحادثة كانت مدبرة، أما أسباب تدبيرها فلا تزال خفية، وإن كان البعض يحاول الربط بينها وبين مصاحبة عمر خورشيد للرئيس الراحل أنور السادات أثناء معاهدة «كامب ديفيد» مع إسرائيل، حيث عزف خورشيد على جيتاره أثناء توقيع المعاهدة، الأمر الذى أثار ضده معارضى اتفاقية السلام.
أما الموسيقار عمر خورشيد الذى مات فى حادث سيارة فى عام ١٩٨١، إثر مطاردة مثيرة مع سيارة مجهولة، فإن البعض يرجح أن تلك الحادثة كانت مدبرة، أما أسباب تدبيرها فلا تزال خفية، وإن كان البعض يحاول الربط بينها وبين مصاحبة عمر خورشيد للرئيس الراحل أنور السادات أثناء معاهدة «كامب ديفيد» مع إسرائيل، حيث عزف خورشيد على جيتاره أثناء توقيع المعاهدة، الأمر الذى أثار ضده معارضى اتفاقية السلام.
ذكرى
وأيضًا مقتل المطربة ذكرى، التى شهدت العديد من الأقاويل، وكان مقتلها حديث الرأى العام، خاصة أنها كانت تمتلك شعبية كبيرة فى مصر، من خلال صوتها العذب القوى، وحتى الآن لم ينس جمهورها مذبحة شقة الزمالك التى راحت ضحيتها برصاص زوجها رجل الأعمال أيمن السويدى، خاصة أن زوجها أفرغ فيها ٢٥ طلقة من سلاحه الآلى الذى كان يتدرب عليه قبل ارتكاب جريمته.
وأيضًا مقتل المطربة ذكرى، التى شهدت العديد من الأقاويل، وكان مقتلها حديث الرأى العام، خاصة أنها كانت تمتلك شعبية كبيرة فى مصر، من خلال صوتها العذب القوى، وحتى الآن لم ينس جمهورها مذبحة شقة الزمالك التى راحت ضحيتها برصاص زوجها رجل الأعمال أيمن السويدى، خاصة أن زوجها أفرغ فيها ٢٥ طلقة من سلاحه الآلى الذى كان يتدرب عليه قبل ارتكاب جريمته.
