قال كمال زاخر المفكر القبطي، إن تجديد الخطاب المسيحى المصرى لم يعد مطلبا جدليا، بل صار ضرورة حياتية.
وأشار زاخر في تدوينة على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن تجديد الخطاب الديني يحتاج إلى تأسيس فكرى جاد، يصدر عنه دستور إيمان معاصر مؤسس على الزخم اللاهوتى والخبرات المتراكمة، يحسم أمر القضايا العالقة، ويعد ترتيب الحياة الكنسية اليومية، ويقنن العلاقات البينية فى منظوماتها، ومؤسساتها، وطقوسها، وممارساتها بوعى وموضوعية.