عرضت فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الجمعة، إنفوجراف عن أبرز الانتهاكات التي تعرض لها المسجد الأقصى بالقدس.
ففي يونيو 1967 رفع العلم الإسرائيلي على قبة الصخرة ومنع المصلين من دخول الأقصى، وفي أغسطس 1969 أحرق الاسترالي مايكل روهان المسجد الأقصى ومنبر صلاح الدين.
واقتحم الجندي هاري جولدمان مسجد قبة الصخرة وقتل اثنين من المصلين وأصاب أكثر من 60 فلسطينيًا، وفي أغسطس 1990 ارتكبت إسرائيل مذبحة في المسجد الأقصى ذهب ضحيتها 23 فلسطينيًا.
واتهم الوقف الإسلامي في يونيو 1994 إسرائيل بحفر نفق يهدد الأثار الإسلامية حول المسجد الأقصى، واقتحمت القوات الإسرائيلية في سبتمبر 1996 الاقصى بعد فتح نفق تحت المسجد الأقصى وقتلت 3 من المصلين وأصابت أكثر من مئة فلسطيني.
واندلعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية في سبتمبر 2000، بعد اقتحام زعيم حزب الليكود أرييل شارون للمسجد الأقصى، وفي فبراير 2006 وزعت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية والوكالة اليهودية آلاف من النسخ لخرائط البلدة القديمة في القدس، ووضعت في الخرائط صورة لمجسم الهيكل المزعوم مكان قبة الصخرة.
وفي عام 2009 اقتحم قرابة 200 مستوطن باحات الأقصى وأقاموا شعائرهم الدينية في استفزاز واضح لمشاعر المسلمين، وفي يونيو 2011 اقتحم عضو الكنيست ميخائيل بن أري المسجد ومعه عشرات المستوطنين.
واتخذت بلدية الاحتلال في القدس في عام 2012 قرارًا بتحويل باحات المسجد الأقصى إلى حدائق وساحات عامة وفتح باحات المسجد الأقصى أمام دخول اليهود وتحويل تبعية تلك الباحات إلى البلدية.
واقتحم أكثر من 120 مستوطنًا المسجد من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال وذلك في عام 2015، وفي يوليو 2017 أغلق المسجد كليًا أمام المصلين وهي المرة الأولى منذ عام 1969.
ففي يونيو 1967 رفع العلم الإسرائيلي على قبة الصخرة ومنع المصلين من دخول الأقصى، وفي أغسطس 1969 أحرق الاسترالي مايكل روهان المسجد الأقصى ومنبر صلاح الدين.
واقتحم الجندي هاري جولدمان مسجد قبة الصخرة وقتل اثنين من المصلين وأصاب أكثر من 60 فلسطينيًا، وفي أغسطس 1990 ارتكبت إسرائيل مذبحة في المسجد الأقصى ذهب ضحيتها 23 فلسطينيًا.
واتهم الوقف الإسلامي في يونيو 1994 إسرائيل بحفر نفق يهدد الأثار الإسلامية حول المسجد الأقصى، واقتحمت القوات الإسرائيلية في سبتمبر 1996 الاقصى بعد فتح نفق تحت المسجد الأقصى وقتلت 3 من المصلين وأصابت أكثر من مئة فلسطيني.
واندلعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية في سبتمبر 2000، بعد اقتحام زعيم حزب الليكود أرييل شارون للمسجد الأقصى، وفي فبراير 2006 وزعت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية والوكالة اليهودية آلاف من النسخ لخرائط البلدة القديمة في القدس، ووضعت في الخرائط صورة لمجسم الهيكل المزعوم مكان قبة الصخرة.
وفي عام 2009 اقتحم قرابة 200 مستوطن باحات الأقصى وأقاموا شعائرهم الدينية في استفزاز واضح لمشاعر المسلمين، وفي يونيو 2011 اقتحم عضو الكنيست ميخائيل بن أري المسجد ومعه عشرات المستوطنين.
واتخذت بلدية الاحتلال في القدس في عام 2012 قرارًا بتحويل باحات المسجد الأقصى إلى حدائق وساحات عامة وفتح باحات المسجد الأقصى أمام دخول اليهود وتحويل تبعية تلك الباحات إلى البلدية.
واقتحم أكثر من 120 مستوطنًا المسجد من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال وذلك في عام 2015، وفي يوليو 2017 أغلق المسجد كليًا أمام المصلين وهي المرة الأولى منذ عام 1969.
