أخرج أهالي قتيل "جزيرة الوراق"، جثته، من مستشفى النيل، بشبرا الخيمة، بالقوة، على "تروللي"، وهو غارق في دمائه، ونظموا مسيرة بطريق الكورنيش، أمام مجلس المدينة وحي غرب.
كان شابًا قد قتل خلال اشتباكات بين عدد من أهالي جزيرة الوراق، وأفراد من الشرطة، خلال حملة أمنية من مديرية أمن الجيزة، لتنفيذ قرارات إزالة تعديات بجزيرة الوراق، وأصيب 25 آخرون بينهم أمين و 4 أفراد شرطة، وتم نقل 3 منهم إلى مستشفى النيل، بينهم القتيل.
وأضاف شهود العيان أن ما يُقرب من ٥٠ شخصًا اقتحموا مستشفى النيل بشبرا الخيمة، ظهر اليوم، وأخرجوا الجثة بالقوة، إلى الشارع، حتى وصلوا إلى المعديات بمنطقة دمنهور شبرا، واستقلوا المعدية بالترولي، للوصول إلى منزله بالجزيرة.
ومن جانبه، حرر الدكتور أحمد حجاج، مدير مستشفى النيل للتأمين الصحي بشبرا الخيمة، مذكرة رفعها لقسم أول شبرا، ضد قوة الشرطة الموجودة بالنقطة الخاصة بالمستشفى، والمكونة من ضابط وأمين شرطة ومجندين، لتقاعسهم عن اتخاذ أي إجراء مع أهالي القتيل، أثناء اقتحامهم المستشفى والخروج بجثته غارقة في الدماء على "ترولى" في الشارع.
كان شاب يدعى "السيد.ح.ع"، 26 سنة، قد لقى مصرعه متأثرا بإصابته خلال اشتباكات بين الأمن والأهالى خلال تنفيذ قرارات إزالة لمنازل بجزيرة الوراق، ولفظ أنفاسه الأخيرة عقب وصوله المستشفى.
كان شابًا قد قتل خلال اشتباكات بين عدد من أهالي جزيرة الوراق، وأفراد من الشرطة، خلال حملة أمنية من مديرية أمن الجيزة، لتنفيذ قرارات إزالة تعديات بجزيرة الوراق، وأصيب 25 آخرون بينهم أمين و 4 أفراد شرطة، وتم نقل 3 منهم إلى مستشفى النيل، بينهم القتيل.
وأضاف شهود العيان أن ما يُقرب من ٥٠ شخصًا اقتحموا مستشفى النيل بشبرا الخيمة، ظهر اليوم، وأخرجوا الجثة بالقوة، إلى الشارع، حتى وصلوا إلى المعديات بمنطقة دمنهور شبرا، واستقلوا المعدية بالترولي، للوصول إلى منزله بالجزيرة.
ومن جانبه، حرر الدكتور أحمد حجاج، مدير مستشفى النيل للتأمين الصحي بشبرا الخيمة، مذكرة رفعها لقسم أول شبرا، ضد قوة الشرطة الموجودة بالنقطة الخاصة بالمستشفى، والمكونة من ضابط وأمين شرطة ومجندين، لتقاعسهم عن اتخاذ أي إجراء مع أهالي القتيل، أثناء اقتحامهم المستشفى والخروج بجثته غارقة في الدماء على "ترولى" في الشارع.
كان شاب يدعى "السيد.ح.ع"، 26 سنة، قد لقى مصرعه متأثرا بإصابته خلال اشتباكات بين الأمن والأهالى خلال تنفيذ قرارات إزالة لمنازل بجزيرة الوراق، ولفظ أنفاسه الأخيرة عقب وصوله المستشفى.
