عقد اللواء مجدى حجازى محافظ أسوان اجتماعًا مع الرؤساء الجدد والقدامى الذين تم تجديد الثقة لهم لتكليفهم بحزمة من المهام والواجبات، وتحفيزهم على أداء العمل بشكل مثمر وجاد خلال الفترة القادمة بما يلبى معه الاحتياجات والمطالب الجماهيرية، عقب اعتماده لحركة التغييرات الجديدة لرؤساء المراكز والمدن.
وحضر الاجتماع السكرتير العام المساعد ومعاونى المحافظ للقطاع الجنوبى والشمالى، فضلًا عن معاون السكرتير العام.
ووجه اللواء مجدى حجازى أن رؤساء الجدد للمراكز والمدن إلى وضع رؤية شاملة لاستغلال الموازنة العامة المصدق عليها لكل مركز ومدينة ضمن الخطة الاستثمارية للعام المالى الحالى 2017/2018 بحيث يتم مراعاة الاستفادة من كافة المخصصات المالية وصرفها في المكان المناسب والاتجاه لطلب زيادة الاعتمادات المالية لتنفيذ أكبر قدر من الخدمات الجماهيرية، مع اهتمام رئيس المركز أو المدينة بكافة المشكلات العامة في القطاعات الخدمية المختلفة داخل نطاق عمله.
وأضاف أن هو النهج الذي تم تطبيقه منذ بداية العام الماضى حتى يتسنى تقديم كافة الحلول العاجلة والسريعة لهذه المشكلات أولًا بأول، والتعامل مع كافة المواطنين بمسافة واحدة دون أي تمييز وبعيدًا عن العصبيات والقبليات والمصالح الشخصية بما يصب في الصالح العام، والسيطرة الحازمة لرؤساء المراكز والمدن على المرؤسيين من خلال تطبيق مبدأ الثواب والعقاب ومحاسبة المقصرين.
وأوضح حجازى أن ذلك بجانب الالتحام الميدانى المباشر مع الجمهور للوقوف من أرض الواقع على مطالبهم ومشاكلهم الملحة لتقديم الحلول المناسبة لها وفقًا لترتيب الأسبقيات والأولويات، مكلفًا رؤساء المراكز والمدن باتباع فكر وأسلوب جديد في عملهم خلال المرحلة الحالية لإظهار ما لديهم من إمكانيات وقدرات وأفكار جادة وبناءة تهدف إلى الارتقاء بمنظومة العمل لكل منهم من خلال تنفيذ أكبر قدر من الأعمال في أقل وقت ممكن بما يلقى ترحيب ورضاء للمواطنين ويحفزهم على المشاركة الفعالة في دعم الجهود التنفيذية للنهوض بمستوى الخدمات المقدمة في كافة القطاعات، مع ضرورة الاستمرار في هذا الأسلوب والعمل على تحديثه وتطويره بشكل ملحوظ، متمنيًا لهم دوام التوفيق والنجاح لأداء رسالتهم العملية بالشكل المطلوب.
وحضر الاجتماع السكرتير العام المساعد ومعاونى المحافظ للقطاع الجنوبى والشمالى، فضلًا عن معاون السكرتير العام.
ووجه اللواء مجدى حجازى أن رؤساء الجدد للمراكز والمدن إلى وضع رؤية شاملة لاستغلال الموازنة العامة المصدق عليها لكل مركز ومدينة ضمن الخطة الاستثمارية للعام المالى الحالى 2017/2018 بحيث يتم مراعاة الاستفادة من كافة المخصصات المالية وصرفها في المكان المناسب والاتجاه لطلب زيادة الاعتمادات المالية لتنفيذ أكبر قدر من الخدمات الجماهيرية، مع اهتمام رئيس المركز أو المدينة بكافة المشكلات العامة في القطاعات الخدمية المختلفة داخل نطاق عمله.
وأضاف أن هو النهج الذي تم تطبيقه منذ بداية العام الماضى حتى يتسنى تقديم كافة الحلول العاجلة والسريعة لهذه المشكلات أولًا بأول، والتعامل مع كافة المواطنين بمسافة واحدة دون أي تمييز وبعيدًا عن العصبيات والقبليات والمصالح الشخصية بما يصب في الصالح العام، والسيطرة الحازمة لرؤساء المراكز والمدن على المرؤسيين من خلال تطبيق مبدأ الثواب والعقاب ومحاسبة المقصرين.
وأوضح حجازى أن ذلك بجانب الالتحام الميدانى المباشر مع الجمهور للوقوف من أرض الواقع على مطالبهم ومشاكلهم الملحة لتقديم الحلول المناسبة لها وفقًا لترتيب الأسبقيات والأولويات، مكلفًا رؤساء المراكز والمدن باتباع فكر وأسلوب جديد في عملهم خلال المرحلة الحالية لإظهار ما لديهم من إمكانيات وقدرات وأفكار جادة وبناءة تهدف إلى الارتقاء بمنظومة العمل لكل منهم من خلال تنفيذ أكبر قدر من الأعمال في أقل وقت ممكن بما يلقى ترحيب ورضاء للمواطنين ويحفزهم على المشاركة الفعالة في دعم الجهود التنفيذية للنهوض بمستوى الخدمات المقدمة في كافة القطاعات، مع ضرورة الاستمرار في هذا الأسلوب والعمل على تحديثه وتطويره بشكل ملحوظ، متمنيًا لهم دوام التوفيق والنجاح لأداء رسالتهم العملية بالشكل المطلوب.
