عقد مجلس أمناء جامعة النيل الأهلية، اجتماعًا اليوم الأربعاء، لمناقشة الإعداد للعام الأكاديمي الجديد، وأعرب المجلس عن ارتياحه للاستعدادات والخطط المالية والإجراءات القائمة لاسترداد باقي مباني الجامعة ومعاملها، مؤكدًا دعمه لإدارة الجامعة وثقته الكاملة فيها وكذلك جميع أعضاء هيئة التدريس ودورهم المهم في ضمان جودة العمل الجامعي وتحقيق أهداف الجامعة ورسالتها العلمية.
وأعرب مجلس أمناء الجامعة عن ارتياحه بأن جامعة النيل تخطو خطوات حثيثة نحو استرداد المبنى التعليمي واستكمال المباني المطلوبة؛ الأمر الذي ينعكس على معدل نمو الجامعة في المستقبل القريب؛ وأن الجامعة في حالة نجاح متصاعد تجلى في تضاعف أعداد الطلاب المقبولين بالجامعة العام الماضي؛ والمستهدف مضاعفته مرة أخرى هذا العام؛ مع زيادة أعضاء هيئة التدريس المعينين في العام الماضي ودعمهم بنسبة إضافية من الحاصلين على شهادات الدكتوراه من الجامعات العالمية المرموقة؛ كما أعرب عن ارتياحه لمضاعفة عدد الفصول الدراسية؛ وقرب افتتاح أكبر مركز لهندسة التحكم الآلي والميكاترونيكس المعتمد دوليًا والوحيد من نوعه في مصر.
واستعرض المجلس تقريرًا عن التوسعات الأكاديمية والإنشائية الكبيرة المنتظرة لإضافة عدد من الكليات الجديدة ذات المجالات الحديثة لخدمة المجتمع والصناعة المصرية، معلنًا أن الجامعة تتطلع لأعلى مكانة مرموقة في مصر والعالم العربي في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
وأعرب مجلس أمناء الجامعة عن ارتياحه بأن جامعة النيل تخطو خطوات حثيثة نحو استرداد المبنى التعليمي واستكمال المباني المطلوبة؛ الأمر الذي ينعكس على معدل نمو الجامعة في المستقبل القريب؛ وأن الجامعة في حالة نجاح متصاعد تجلى في تضاعف أعداد الطلاب المقبولين بالجامعة العام الماضي؛ والمستهدف مضاعفته مرة أخرى هذا العام؛ مع زيادة أعضاء هيئة التدريس المعينين في العام الماضي ودعمهم بنسبة إضافية من الحاصلين على شهادات الدكتوراه من الجامعات العالمية المرموقة؛ كما أعرب عن ارتياحه لمضاعفة عدد الفصول الدراسية؛ وقرب افتتاح أكبر مركز لهندسة التحكم الآلي والميكاترونيكس المعتمد دوليًا والوحيد من نوعه في مصر.
واستعرض المجلس تقريرًا عن التوسعات الأكاديمية والإنشائية الكبيرة المنتظرة لإضافة عدد من الكليات الجديدة ذات المجالات الحديثة لخدمة المجتمع والصناعة المصرية، معلنًا أن الجامعة تتطلع لأعلى مكانة مرموقة في مصر والعالم العربي في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع.