الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

العالم

نشرة أخبار العالم.. 90 ألف طلب لجوء لألمانيا وبوتين ليس صديقًا لأمريكا

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
أبرزت وسائل الإعلام العالمية عددًا من الأحداث، اليوم الاثنين، منها 90 ألف طلب لجوء لألمانيا خلال 6 أشهر، وتقرير وول ستريت جورنال بعنوان " بوتين ليس صديقا لأمريكا"، وأخيرا الأمطار التي أغرقت شوارع باريس؛ مما أدى إلى إغلاق محطات المترو.

بوتين ليس صديق أمريكا
أبرزت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، تقريرا حول اللقاء الأخير الذي جمع بين الرئيس الامريكي، دونالد ترامب، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
وقالت الصحفية في تقريرها: إن بوتين لا يعتبر صديقا لأمريكا، وأن هناك مؤشرا سيئا، وهو وهو لجوء فريق ترامب عقب الاجتماع إلى انتهاج خطاب ينم عن التعاون والأهداف المشتركة بين أمريكا وروسيا، والذي يشبه ذلك الذي اتبعه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.
واستندت الصحيفة الى تصريحات النائب الجمهوري ماركو روبيو، والذي قال فيها: إن التعاون مع بوتين في مجالات مثل "وحدة الأمن الإلكتروني" هي أقرب إلى الشراكة مع الأسد على "وحدة الأسلحة الكيماوية".

90 ألف لاجئ لألمانيا
ذكرت تقارير المانية، أن ما يقرب من 90 ألف شخص قدموا طلبات لجوء في النصف الأول من 2017 ، مع توقعات بتضاعف هذا الرقم مع حلول نهاية السنة.
وحسبما ذكرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية، فهناك توقعات بزيادة عدد اللاجئين في المانيا 300 ألف شخص نتيجة ما يعرف بقانون لمّ الشمل.
وفي عام 2016 بلغ عدد اللاجئين الى المانيا 280 ألف شخص وكان في عام ٢٠١٥ 890 ألف شخص وأنفقت ألمانيا في العام الماضي على اللاجئين حوالي 20 مليار يورو.

الأمطار تجتاح فرنسا
ذكرت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، أن باريس شهدت الليلة الماضية عاصفة رعدية شديدة، وتساقط كميات غير مسبوقة من الأمطار بلغت 49 ميليمترا في ساعة واحدة، أي ما يعادل ثلاثة أسابيع من هطول متوسط للأمطار.
وغمرت مياه السيول نحو 20 محطة مترو أنفاق؛ مما أدى إلى إغلاقها وأبرزت القنوات التلفزيونية ووسائل التواصل الاجتماعي غمر كميات هائلة من مياه الأمطار السلالم المؤدية لارصفة محطات المترو
وقد تلقت قوات الإطفاء بباريس، خلال تساقط السيول، 1700 اتصال ونفذت 87 عملية تدخل في العاصمة والمناطق المحيطة بها.

انقسام في تركيا
ذكرت تقرير أبرزته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، أن هناك انقساما بين الشعب التركي الآن.
وقالت الصحيفة: إن السبب في هذا الأمر، هو حزب العدالة والتنمية، الذي يرأسه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
وأضافت أنه بينما تستعد تركيا للاحتفال على الصعيد الوطني بالذكرى الأولى على الانقلاب العسكري الفاشل، تشهد البلاد حالة انقسام حاد حول كلمة واحدة وهي "العدالة"، وأين يمكن إيجادها وتطبيقها؟!.