بحث الرئيس الأذري إلهام علييف مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الاثنين تسوية النزاع في ناجورنو - قرة باغ .. وفقا لبيان صادر عن المكتب الصحفي للرئاسة الأذرية في باكو.
وأوردت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية أن الرئيس الأذري وصل إلى تركيا يوم أمس الأحد للمشاركة في المؤتمر العالمي للنفط الثاني والعشرين في أسطنبول..حيث أبلغ علييف أردوغان بأحدث التطورات بشأن الانتهاكات الأرمينية ".
وأكد الرئيس التركي أن بلاده تدعم تسوية النزاع بين أرمينيا وأذربيجان بشأن ناجورنو - قرة باغ اعتمادا على القانون الدولي، في إطار الحفاظ على السلامة الإقليمية لأذربيجان ، كما بحث الرئيسان التوسع وتعزيز التعاون بين البلدين على الصعيد العسكري.
يذكر أن منطقة الهيمنة الأرمينية ناجورنو - قرة باغ كانت قد أعلنت استقلالها في عام 1991، مما أدى إلى حدوث نزاع عسكري أدى إلى فقدان أذربيجان السيطرة على المنطقة .
وتسعى مجموعة (مينسك) التابعة لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي إلى تسوية النزاع منذ عام 1992 ، حيث تصاعدت وتيرة العنف بين القوات الأذرية وقوات ناجورنو- قرة -باغ في الثاني من إبريل من عام 2016، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا.
واتفق الجانبان على وقف إطلاق النار يوم الخامس من أبريل، إلا أن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
وأوردت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية أن الرئيس الأذري وصل إلى تركيا يوم أمس الأحد للمشاركة في المؤتمر العالمي للنفط الثاني والعشرين في أسطنبول..حيث أبلغ علييف أردوغان بأحدث التطورات بشأن الانتهاكات الأرمينية ".
وأكد الرئيس التركي أن بلاده تدعم تسوية النزاع بين أرمينيا وأذربيجان بشأن ناجورنو - قرة باغ اعتمادا على القانون الدولي، في إطار الحفاظ على السلامة الإقليمية لأذربيجان ، كما بحث الرئيسان التوسع وتعزيز التعاون بين البلدين على الصعيد العسكري.
يذكر أن منطقة الهيمنة الأرمينية ناجورنو - قرة باغ كانت قد أعلنت استقلالها في عام 1991، مما أدى إلى حدوث نزاع عسكري أدى إلى فقدان أذربيجان السيطرة على المنطقة .
وتسعى مجموعة (مينسك) التابعة لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي إلى تسوية النزاع منذ عام 1992 ، حيث تصاعدت وتيرة العنف بين القوات الأذرية وقوات ناجورنو- قرة -باغ في الثاني من إبريل من عام 2016، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا.
واتفق الجانبان على وقف إطلاق النار يوم الخامس من أبريل، إلا أن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
