حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الثلاثاء، من ارتفاع عدد الشهداء الأطفال المرضى مع استمرار منع دخول الأدوية وسفرهم للعلاج في الخارج.
وقالت الصحة في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء: "إن المتاجرة بأرواح الناس جريمة مرفوضة وابتزاز المرضى في غزة غير أخلاقي، ويجب محاسبة المسئول عن استشهاد ثلاثة أطفال".
وأوضحت أن منع المرضى من تحويلات العلاج جزء من جريمة متكاملة الأركان تمارس بحق قطاع غزة، مشيرة إلى أنه يجب ملاحقة قانونية من قبل المؤسسات القانونية والصحية لمجرمي الأطفال وقتلتهم.
وطالبت الفصائل الفلسطينية بتشكيل مظلة أمان وحاضنة لوزارة الصحة من الأيدي العابثة، والمتاجرة بأرواح الناس جريمة نكراء مرفوضة بكل المقاييس.
وأشارت الصحة إلى أن 11 شهيدا ارتقوا في قطاع غزة، بسبب منع السلطة سفرهم للعلاج في الخارج، ونوهت إلى أن أكثر من 42% من الأدوية غير موجودة في مخازن وزارة الصحية وآلاف المرضى محرومون من حق الوصول لأماكن العلاج.
وأكدت أن كل سبل التواصل السابقة والملاحقة والسطات والقطاعات المستقلة لم تسمع من قبل حكومة الحمد الله، وهي تصر على جريمتها بحق المرضى حتى الآن.
وقالت الصحة في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء: "إن المتاجرة بأرواح الناس جريمة مرفوضة وابتزاز المرضى في غزة غير أخلاقي، ويجب محاسبة المسئول عن استشهاد ثلاثة أطفال".
وأوضحت أن منع المرضى من تحويلات العلاج جزء من جريمة متكاملة الأركان تمارس بحق قطاع غزة، مشيرة إلى أنه يجب ملاحقة قانونية من قبل المؤسسات القانونية والصحية لمجرمي الأطفال وقتلتهم.
وطالبت الفصائل الفلسطينية بتشكيل مظلة أمان وحاضنة لوزارة الصحة من الأيدي العابثة، والمتاجرة بأرواح الناس جريمة نكراء مرفوضة بكل المقاييس.
وأشارت الصحة إلى أن 11 شهيدا ارتقوا في قطاع غزة، بسبب منع السلطة سفرهم للعلاج في الخارج، ونوهت إلى أن أكثر من 42% من الأدوية غير موجودة في مخازن وزارة الصحية وآلاف المرضى محرومون من حق الوصول لأماكن العلاج.
وأكدت أن كل سبل التواصل السابقة والملاحقة والسطات والقطاعات المستقلة لم تسمع من قبل حكومة الحمد الله، وهي تصر على جريمتها بحق المرضى حتى الآن.