أعلنت مؤسسة كهرباء عدن، عن توقف محطة الكهرباء القطرية التي تم افتتاحها في المدينة قبل شهر وسط حملة إعلامية وصفها مراقبون بـ"الضخمة" من إعلام الدوحة ومؤيديها المقربين من إخوان اليمن.
وأصدر المكتب الإعلامي لمؤسسة الكهرباء بيانًا بهذا الخصوص جاء فيه: أن الوحدة التوربينية (2) للمحطة القطرية توقفت عن العمل في الساعة 12:45 ظهر اليوم الاثنين بسبب ارتفاع درجة حرارة الوقود، حيث قام المناوبون بعمل اللازم، إلا أن الوحدة لم تتفعل بسبب انخفاض مستوى زيت التوربين إلى النصف تقريبًا في الخزان بسبب التسريبات البسيطة والمستمرة.
وأضاف البيان، أن كهرباء عدن تواصلت مع الشركات التركية التي أشرفت على تنفيذ مشروع المحطة الذي تأخر لشهور.
ووفقًا لتقارير إعلامية محلية فقد سعت قطر وحلفاؤها من "إخوان اليمن" إلى إطلاق حملة تضخيم إعلامي للمحطة المذكورة ما أثار سخرية اليمنيين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت مصادر يمنية حينها: "سياسيّو الإخوان في اليمن يروجون لمحطة الكهرباء الممولة من الدوحة، وكأنها تحرير لكامل التراب اليمني، ونقل للبلاد إلى مصاف الدول المتقدمة، بينما هي في الواقع خطوة سياسية ولا علاقة لها بمحاولات تحسين معيشة أبناء عدن".
وأصدر المكتب الإعلامي لمؤسسة الكهرباء بيانًا بهذا الخصوص جاء فيه: أن الوحدة التوربينية (2) للمحطة القطرية توقفت عن العمل في الساعة 12:45 ظهر اليوم الاثنين بسبب ارتفاع درجة حرارة الوقود، حيث قام المناوبون بعمل اللازم، إلا أن الوحدة لم تتفعل بسبب انخفاض مستوى زيت التوربين إلى النصف تقريبًا في الخزان بسبب التسريبات البسيطة والمستمرة.
وأضاف البيان، أن كهرباء عدن تواصلت مع الشركات التركية التي أشرفت على تنفيذ مشروع المحطة الذي تأخر لشهور.
ووفقًا لتقارير إعلامية محلية فقد سعت قطر وحلفاؤها من "إخوان اليمن" إلى إطلاق حملة تضخيم إعلامي للمحطة المذكورة ما أثار سخرية اليمنيين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت مصادر يمنية حينها: "سياسيّو الإخوان في اليمن يروجون لمحطة الكهرباء الممولة من الدوحة، وكأنها تحرير لكامل التراب اليمني، ونقل للبلاد إلى مصاف الدول المتقدمة، بينما هي في الواقع خطوة سياسية ولا علاقة لها بمحاولات تحسين معيشة أبناء عدن".
