أكدت نقابة الصحفيين اقامة حفل افطارها السنوي وحلف القسم للصحفيين الجدد بمقر مركز شباب الجزيرة كما أعلنت مسبقا مبدية أسبابها في بيان لها.
وقالت النقابة، "يسعي البعض حثيثًا إلي تشويه أي نشاط إيجابي يقوم به مجلس نقابة الصحفيين لصالح الجماعة الصحفية، وذلك بغرض إفشاله، ويستخدمون فى ذلك كل الأساليب غير المشروعة وعبارات الترهيب والتخوين أو إخراج بعض نصوص مواد قانون النقابة من سياقها، ومحاولة استنطاقها بما ليس فيها، ويتناسون إننا نقابة مهنية، ولسنا جماعة سياسية.
وتابعت مبديا أسباب اختيار مركز شباب الجزيرة لاقامة الحفل السنوي " تم اختياره كمكان للخروج من المأزق الذى وجدنا أنفسنا فيه فالكل يعلم بما فيهم هؤلاء وهؤلاء أننا نقوم بعملية ترميم، وتطوير وإصلاح لمطعم النقابة بالدور الثامن ليصبح لائقا بالأسرة الصحفية، والدور الرابع لا يصلح، ولا يتسع للاحتفال وحاولنا إقامته بالنادي النهري للصحفيين إلا إننا وجدناه لا يصلح بعد المعاينة التي قام بها مدير عام النقابة ومسئول العلاقات العامة بسبب ارتفاع منسوب مياه النهر فى هذا الوقت من العام.
وكان اختيار مركز شباب الجزيرة لأنه المكان الأقرب للنقابة، ويسهل الانتقال إليه بدون مشقة على الزملاء.
وأشارت النقابة إلي أن الإستناد لنص المادتين 74،32 من قانون النقابة، فهذا إخراج لنصوص قانون النقابة من سياقها فالمادة 74 تتحدث عن أداء القسم ولم تحدد مكانًا لأدائه أما المادة 32 فانها تتحدث عن مكان إنعقاد الجميعة العمومية التي يجب انعقادها بدار النقابة، ولا تتحدث عن مكان انعقاد احتفالية لجنة القيد والإفطار السنوي للنقابة.
يذكر أن كلا من جمال عبدالرحيم، ومحمود كامل، ومحمد سعد عبدالحفيظ، وعمرو بدر، أعضاء مجلس نقابة الصحفيين، قد تقدموا فى مذكرة رسمية يعلنون فيها رفضهم لحلف القسم للزملاء الجدد خارج مبنى النقابة، مستندين انه مخالف لنص المادة 74 من قانون النقابة، حيث أن المادة تنص على "يؤدي الصحفي الذي قيد اسمه في الجدول أمام مجلس النقابة قبل مزاولته المهنية اليمين الآتية: "أقسم بالله العظيم أن أصون مصلحة الوطن، وأؤدي رسالتي بالشرف والأمانة والنزاهة، وأن أحافظ على سر المهنة، وأن أحترم آدابها، وأراعى تقاليدها".
كما أعلن عدد من الصحفيين الذهاب الي نقيب الصحفيين بمكتبه بالنقابة من أجل اعلانهم رفضهم لحلف القسم خرج نقابتهم.
وقالت النقابة، "يسعي البعض حثيثًا إلي تشويه أي نشاط إيجابي يقوم به مجلس نقابة الصحفيين لصالح الجماعة الصحفية، وذلك بغرض إفشاله، ويستخدمون فى ذلك كل الأساليب غير المشروعة وعبارات الترهيب والتخوين أو إخراج بعض نصوص مواد قانون النقابة من سياقها، ومحاولة استنطاقها بما ليس فيها، ويتناسون إننا نقابة مهنية، ولسنا جماعة سياسية.
وتابعت مبديا أسباب اختيار مركز شباب الجزيرة لاقامة الحفل السنوي " تم اختياره كمكان للخروج من المأزق الذى وجدنا أنفسنا فيه فالكل يعلم بما فيهم هؤلاء وهؤلاء أننا نقوم بعملية ترميم، وتطوير وإصلاح لمطعم النقابة بالدور الثامن ليصبح لائقا بالأسرة الصحفية، والدور الرابع لا يصلح، ولا يتسع للاحتفال وحاولنا إقامته بالنادي النهري للصحفيين إلا إننا وجدناه لا يصلح بعد المعاينة التي قام بها مدير عام النقابة ومسئول العلاقات العامة بسبب ارتفاع منسوب مياه النهر فى هذا الوقت من العام.
وكان اختيار مركز شباب الجزيرة لأنه المكان الأقرب للنقابة، ويسهل الانتقال إليه بدون مشقة على الزملاء.
وأشارت النقابة إلي أن الإستناد لنص المادتين 74،32 من قانون النقابة، فهذا إخراج لنصوص قانون النقابة من سياقها فالمادة 74 تتحدث عن أداء القسم ولم تحدد مكانًا لأدائه أما المادة 32 فانها تتحدث عن مكان إنعقاد الجميعة العمومية التي يجب انعقادها بدار النقابة، ولا تتحدث عن مكان انعقاد احتفالية لجنة القيد والإفطار السنوي للنقابة.
يذكر أن كلا من جمال عبدالرحيم، ومحمود كامل، ومحمد سعد عبدالحفيظ، وعمرو بدر، أعضاء مجلس نقابة الصحفيين، قد تقدموا فى مذكرة رسمية يعلنون فيها رفضهم لحلف القسم للزملاء الجدد خارج مبنى النقابة، مستندين انه مخالف لنص المادة 74 من قانون النقابة، حيث أن المادة تنص على "يؤدي الصحفي الذي قيد اسمه في الجدول أمام مجلس النقابة قبل مزاولته المهنية اليمين الآتية: "أقسم بالله العظيم أن أصون مصلحة الوطن، وأؤدي رسالتي بالشرف والأمانة والنزاهة، وأن أحافظ على سر المهنة، وأن أحترم آدابها، وأراعى تقاليدها".
كما أعلن عدد من الصحفيين الذهاب الي نقيب الصحفيين بمكتبه بالنقابة من أجل اعلانهم رفضهم لحلف القسم خرج نقابتهم.
