أكد عبدالمحسن سلامة رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام ونقيب الصحفيين، أن الإسلام دين سهل يتسم بالسهولة والسماحة، وهى سمات الشعب المصري البعيد كل البعد عن فكرة التطرف والتشدد، غير أن هناك أناسا غايتهم أن يجرونا إلى نزاعات لن نحصد منها إلا الخراب.
وأضاف سلامة خلال لقائه مع المشاركين بملتقى الفكر الاسلامى الذي ينظمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف ان سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم) ليس بها عنف طيلة حياته بل تحدثنا السيرة النبوية عن سماحته، مطالبا الإعلام بإبراز هذا الوجه السمح الجميل وقيم الاسلام الاخلاقية السامية.
كما أشار لدور علماء الدين والمؤسسات الدينية الذى لا يقل خطورة في مواجهة الأفكار الارهابية وذلك بتطوير الخطاب الدينى بما يتناسب مع الواقع المعاش بأدوات ووسائل عصرية.
وحذر نقيب الصحفين من مخاطر الارهاب على كل دول العالم مبينا أن المستفيد الوحيد من الإرهاب والتطرف هي إسرائيل وأن الخاسر الأكبر هو العالم الإسلامي فقد استنزف ماديا ونسيت قضاياه المهمة مثل قضيتى الجولان وفلسطين.
من جانبه، أكد الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الديني بوزارة الاوقاف امام الملتقى دور الإعلام في مواجهة التشدد والتطرف باعتباره يمثل حجر الزاوية في توجيه الرأي العام في مواجهة التطرف والإرهاب، مشيرا إلى رسالة ملتقى الفكر الإسلامي الذى يعبر عن وسطية الإسلام وسماحته في مواجهة الفكر المتطرف.
ادار فعاليات الملتقى الذى جاء بعنوان دور الاعلام فى مواجهة الارهاب محمد الأبنودي رئيس تحرير جريدة عقيدتي، الذى أكد أن عودة فاعليات ملتقى الفكر الإسلامي بالحسين بقوة بعد توقف دام ست سنوات ليس في ساحة الحسين فقط، بل في كل المساجد الكبرى، والأندية، ومراكز الشباب على مستوى الجمهورية يدل على حالة الأمن والأمان التي عمت مصر تحت القيادة للرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضاف سلامة خلال لقائه مع المشاركين بملتقى الفكر الاسلامى الذي ينظمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف ان سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم) ليس بها عنف طيلة حياته بل تحدثنا السيرة النبوية عن سماحته، مطالبا الإعلام بإبراز هذا الوجه السمح الجميل وقيم الاسلام الاخلاقية السامية.
كما أشار لدور علماء الدين والمؤسسات الدينية الذى لا يقل خطورة في مواجهة الأفكار الارهابية وذلك بتطوير الخطاب الدينى بما يتناسب مع الواقع المعاش بأدوات ووسائل عصرية.
وحذر نقيب الصحفين من مخاطر الارهاب على كل دول العالم مبينا أن المستفيد الوحيد من الإرهاب والتطرف هي إسرائيل وأن الخاسر الأكبر هو العالم الإسلامي فقد استنزف ماديا ونسيت قضاياه المهمة مثل قضيتى الجولان وفلسطين.
من جانبه، أكد الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الديني بوزارة الاوقاف امام الملتقى دور الإعلام في مواجهة التشدد والتطرف باعتباره يمثل حجر الزاوية في توجيه الرأي العام في مواجهة التطرف والإرهاب، مشيرا إلى رسالة ملتقى الفكر الإسلامي الذى يعبر عن وسطية الإسلام وسماحته في مواجهة الفكر المتطرف.
ادار فعاليات الملتقى الذى جاء بعنوان دور الاعلام فى مواجهة الارهاب محمد الأبنودي رئيس تحرير جريدة عقيدتي، الذى أكد أن عودة فاعليات ملتقى الفكر الإسلامي بالحسين بقوة بعد توقف دام ست سنوات ليس في ساحة الحسين فقط، بل في كل المساجد الكبرى، والأندية، ومراكز الشباب على مستوى الجمهورية يدل على حالة الأمن والأمان التي عمت مصر تحت القيادة للرئيس عبدالفتاح السيسي.
