مرض السكر اصبح من الامراض المزمنة والمصاحبة للإنسان، واصبح من الامراض العادية المتوقع اصابة اى شخص به مهما اختلفت المراحل العمرية،ولكن ان تقوم زوجه برفع دعوى الخلع ضد زوجها المصاب بالسكر.
لم تتحمل الزوجة مرض زوجها بالسكر، وحالته النفسية السيئة التي يمر بها بعد ما اخبره الطبيب بوجود المرض، وكل ما شغلها هو ان تتخلص من زوج.
عبير، م زوجه فى بداية العقد الثالث من عمرها، تزوجت عماد. ح 45 سنة منذ خمس سنوات، وقد اثمرت تلك الزيجه عن انجاب بنتين نورهان 4 سنوات، وتقى عاما ونصف العام.
كانت قد تعرفت عبير على عماد الذى يعمل بسنترال، اثناء قيامها بانهاء اجراءات ادخال خط الانترنت لمنزل والدها، واعجب بها عماد وطلب خطبتها، ووافقت بعدما علمت انه من عائله ثرية بباب الخلق وانه وحيد والديه وهى من اسرة متوسطة الحال.
وبعد اتمام الزفاف بدأت عبير تتعامل مع زوجها وكانه خزينة اموال فى بنك وكانت تطلب منه المال ولا يعرف متى تصرفه حتى علم الزوج بقيامها بفتح دفتر توفير خاص بها تضع فيه كل تلك الاموال دون علمه، واكتفى بالتحدث اليها ليقنعها بان كل ما يملكه هو لها ولاولاده من بعده، إلا أن طمع الزوجه قد اعماها عن كرم اخلاق زوجها، وعن حفاظها على اسرتها انجبت بعد ذلك طفله تلو الاخرى، وطلبت من زوجها يكتب لها الشقة بيع وشراء باسمها ولكنه رفض فى بادئ الامر ثم وافق.
بعدما اقنعته بانها لا تشعر بالامان بسبب والدته التى تتمنى لابنها ينجب "ولد"، وهى لم تنجب الا البنات، ولحب الزوج لزوجته لم يتردد لحظه حتى يشعر زوجته بالامان التى تطلبه.
وبعد عام انتابت الزوج حالة دوران اثناء وجوده فى عمله، وقام زملائه بنقله الى المستشفى، وهناك قام الاطباء بإجراء الفحوصات، اكدت على انه مصاب سكر، وكانت صدمة للزوجة وبدات تجرحه بعباراتها المؤلمه، فمثلا قالت له "انا لن انتظر حتى تتساقط اسنانك كلها من السكر اتصرف وعالج نفسك"،وبعد شهرين من مرض الزوج،فوجئ باعلان على يد محضر،من زوجته تطلب منه الخلع بسبب مرضه وانها تخشى عدم تطبيق حدود الله، فى القضيه رقم 2118 اسرة زنانيرى.
لم تتحمل الزوجة مرض زوجها بالسكر، وحالته النفسية السيئة التي يمر بها بعد ما اخبره الطبيب بوجود المرض، وكل ما شغلها هو ان تتخلص من زوج.
عبير، م زوجه فى بداية العقد الثالث من عمرها، تزوجت عماد. ح 45 سنة منذ خمس سنوات، وقد اثمرت تلك الزيجه عن انجاب بنتين نورهان 4 سنوات، وتقى عاما ونصف العام.
كانت قد تعرفت عبير على عماد الذى يعمل بسنترال، اثناء قيامها بانهاء اجراءات ادخال خط الانترنت لمنزل والدها، واعجب بها عماد وطلب خطبتها، ووافقت بعدما علمت انه من عائله ثرية بباب الخلق وانه وحيد والديه وهى من اسرة متوسطة الحال.
وبعد اتمام الزفاف بدأت عبير تتعامل مع زوجها وكانه خزينة اموال فى بنك وكانت تطلب منه المال ولا يعرف متى تصرفه حتى علم الزوج بقيامها بفتح دفتر توفير خاص بها تضع فيه كل تلك الاموال دون علمه، واكتفى بالتحدث اليها ليقنعها بان كل ما يملكه هو لها ولاولاده من بعده، إلا أن طمع الزوجه قد اعماها عن كرم اخلاق زوجها، وعن حفاظها على اسرتها انجبت بعد ذلك طفله تلو الاخرى، وطلبت من زوجها يكتب لها الشقة بيع وشراء باسمها ولكنه رفض فى بادئ الامر ثم وافق.
بعدما اقنعته بانها لا تشعر بالامان بسبب والدته التى تتمنى لابنها ينجب "ولد"، وهى لم تنجب الا البنات، ولحب الزوج لزوجته لم يتردد لحظه حتى يشعر زوجته بالامان التى تطلبه.
وبعد عام انتابت الزوج حالة دوران اثناء وجوده فى عمله، وقام زملائه بنقله الى المستشفى، وهناك قام الاطباء بإجراء الفحوصات، اكدت على انه مصاب سكر، وكانت صدمة للزوجة وبدات تجرحه بعباراتها المؤلمه، فمثلا قالت له "انا لن انتظر حتى تتساقط اسنانك كلها من السكر اتصرف وعالج نفسك"،وبعد شهرين من مرض الزوج،فوجئ باعلان على يد محضر،من زوجته تطلب منه الخلع بسبب مرضه وانها تخشى عدم تطبيق حدود الله، فى القضيه رقم 2118 اسرة زنانيرى.
