افتتح حلمي النمنم وزير الثقافة، مساء أمس الإثنين، فعاليات "هل هلالك" والاحتفال بذكرى انتصار العاشر من رمضان، بساحة الهناجر في الأوبرا، والتي ينظمها قطاع شئون الإنتاج الثقافي، بحضور المخرج خالد جلا ل رئيس القطاع والدكتور حاتم ربيع أمين عام المجلس الاعلى للثقافة والدكتور احمد عواض رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية.
وقال "النمنم": إننا نحتفل اليوم بذكرى عظيمة على المصريين جميعا، ذكرى انتصار العاشر من رمضان أكتوبر ١٩٧٣، التي هى أول حرب حقق فيها الجيش المصري انتصار كبير بعد حروب ابراهيم بالاردن محمد علي، لذا يجب علينا ان نتوقف عندها باحترام.
وأضاف أن هذه الحرب كانت نموذجا للإلتحام التام بين الجيش والشعب، وان مصر دائما تحتاج إلى جيش قوي، فبعد ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيو لولا وجود الجيش المصري القوي، لأختلف مصير مصر والمصريين جميعا، فهو جيش وطني ليس جيش طائفة أو جماعة، وعصي على الاختراق.
ورحب وزير الثقافة بأبطال حرب أكتوبر الموجدين للتكريم.
فيما قال خالد خلال، إن اليوم فرحتان، الأولى بالشهر الكريم، والثانية هي فرحة النصر التي نستخلص منها كل عام، معاني جديدة، في وجود مجموعة من الابطال الذين شاركوا في هذه الحرب، والذين يزيدون قيمة لهذه الليلة.
بدأت الفعاليات بعرض الاطفال "الليلة الكبيرة، وورش تعليم الاطفال صناعة الفانوس، ثم فقرة فنية للفنانة فاطمة أحمد على، اعقبها عرض فني لفرقة شباب لايف.
ثم كرم الوزير عددًا من الابطال الذين شاركوا بحرب اكتوبر وهم، اللواء احمد رجائي عطية، اللواء طيار سمير عزيز، اللواء عادل عبده مسعود، اللواء نبيل شكري، اللواء فؤاد نصار، اللواء محمد رؤوف اسماعيل، اللواءمحمود خلف، اللواء شوكت احمد طلعت، اللواء ممدوح محمد نور الدين، اللواء محمد أحمد علوان، العميد ثروت عطية، العميد حامد لبيب علي، العميد السيد وهيبي خليل، المساعد ممدوح سرور ابو هاشم، العريف زغلول وهبة سليمان، بإهدائهم ميدالية تذكارية وشهادة تقدير.
وقال "النمنم": إننا نحتفل اليوم بذكرى عظيمة على المصريين جميعا، ذكرى انتصار العاشر من رمضان أكتوبر ١٩٧٣، التي هى أول حرب حقق فيها الجيش المصري انتصار كبير بعد حروب ابراهيم بالاردن محمد علي، لذا يجب علينا ان نتوقف عندها باحترام.
وأضاف أن هذه الحرب كانت نموذجا للإلتحام التام بين الجيش والشعب، وان مصر دائما تحتاج إلى جيش قوي، فبعد ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيو لولا وجود الجيش المصري القوي، لأختلف مصير مصر والمصريين جميعا، فهو جيش وطني ليس جيش طائفة أو جماعة، وعصي على الاختراق.
ورحب وزير الثقافة بأبطال حرب أكتوبر الموجدين للتكريم.
فيما قال خالد خلال، إن اليوم فرحتان، الأولى بالشهر الكريم، والثانية هي فرحة النصر التي نستخلص منها كل عام، معاني جديدة، في وجود مجموعة من الابطال الذين شاركوا في هذه الحرب، والذين يزيدون قيمة لهذه الليلة.
بدأت الفعاليات بعرض الاطفال "الليلة الكبيرة، وورش تعليم الاطفال صناعة الفانوس، ثم فقرة فنية للفنانة فاطمة أحمد على، اعقبها عرض فني لفرقة شباب لايف.
ثم كرم الوزير عددًا من الابطال الذين شاركوا بحرب اكتوبر وهم، اللواء احمد رجائي عطية، اللواء طيار سمير عزيز، اللواء عادل عبده مسعود، اللواء نبيل شكري، اللواء فؤاد نصار، اللواء محمد رؤوف اسماعيل، اللواءمحمود خلف، اللواء شوكت احمد طلعت، اللواء ممدوح محمد نور الدين، اللواء محمد أحمد علوان، العميد ثروت عطية، العميد حامد لبيب علي، العميد السيد وهيبي خليل، المساعد ممدوح سرور ابو هاشم، العريف زغلول وهبة سليمان، بإهدائهم ميدالية تذكارية وشهادة تقدير.
