يعتبر الضرب من أسوء الأساليب التي يتبعها الأباء مع ابنائهم، حيث يعمد بعض الآباء إلى ضرب أو توبيخ أبنائهم تقويما لسلوكهم، مما يؤثر سلبا على شخصية وحالة الطفل النفسية، خاصة إذا حدث ذلك أمام الآخرين حيث يشعر بالمهانة والتقليل من شأنه.
ويدفع ضرب الأطفال من قبل الآباء إلى العدوانية واستعمال العنف سواء داخل البيت أو خارجه مع زملائهم، وفقا لنتائج دراسة أجرتها جامعة كولومبيا.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يتعرضون للضرب والإهانة من الوالدين في سن الثالثة من عمرهم تزداد لديهم الميول العدوانية بالوصول إلى سن الخامسة، أما الأطفال الذين يتعرضون للعنف والضرب الجسدي منذ السنة الأولى من عمرهم فتزداد لديهم مخاطر التخلف الدراسي.
وكشف الباحثون عن أن ضرب الأطفال هو المسؤول الأول عن تحويلهم إلى أشخاص عدوانيين حتى لو أخذ في الاعتبار جميع العوامل السلبية التي يتعرضون لها، وهؤلاء الأطفال يكونون من بعد أكثر عرضة للاستفزاز من قبل الآخرين.
ويدفع ضرب الأطفال من قبل الآباء إلى العدوانية واستعمال العنف سواء داخل البيت أو خارجه مع زملائهم، وفقا لنتائج دراسة أجرتها جامعة كولومبيا.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يتعرضون للضرب والإهانة من الوالدين في سن الثالثة من عمرهم تزداد لديهم الميول العدوانية بالوصول إلى سن الخامسة، أما الأطفال الذين يتعرضون للعنف والضرب الجسدي منذ السنة الأولى من عمرهم فتزداد لديهم مخاطر التخلف الدراسي.
وكشف الباحثون عن أن ضرب الأطفال هو المسؤول الأول عن تحويلهم إلى أشخاص عدوانيين حتى لو أخذ في الاعتبار جميع العوامل السلبية التي يتعرضون لها، وهؤلاء الأطفال يكونون من بعد أكثر عرضة للاستفزاز من قبل الآخرين.
