استعرض مجلس جامعة القاهرة في اجتماعه برئاسة الدكتور جابر نصار، رئيس الجامعة، خلال اجتماعه أمس السبت، سير امتحانات الفصل الدراسي الثانى بالكليات التي بدأت منتصف مايو الجارى.
وشدد المجلس، خلال اجتماعه على ضرورة حل أي مشكلة تطرأ خلال الامتحانات، وتواجد الأساتذة في موادهم، والبدء في أعمال التصحيح أو الكنترولات فور الانتهاء من امتحان كل مادة مع سرعة تداول أوراق إجابات الطلاب بين الأساتذة وتصحيحها ومراجعة كل عملية على حدة، والتأكد من دقة رصد درجات الطلاب، وإعلان النتائج تباعًا عقب انتهاء الامتحانات وحتى الأسبوع الأول من يوليو.
وأشار الدكتور محمد عثمان الخشت، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب، إلى أن امتحانات الفصل الدراسي الثانى بكليات الجامعة تسير وفق نظام منضبط، وأن غرفة عمليات الامتحانات لم تتلق شكاوى بشأن الامتحانات حتى الآن، مؤكدًا أنه لم تحدث أي تجاوزات أو أحداث من شأنها التأثير على أعمال الامتحانات.
وأضاف الخشت، أن حالات الغش بين الطلاب التى تم رصدها حتى الآن قليلة جدا ويتم التعامل معها وفقًا للقواعد التى أقرها مجلس الجامعة بشأن حالات الغش.
وأوضح أن جميع الامتحانات تنتهى فى الثالثة والنصف عصرًا، وهو الموعد ذاته الذى ستنتهى فيه جميع الامتحانات خلال شهر رمضان وقبل الإفطار بوقت كافٍ، لافتًا إلى أنه تم توفير سبل الراحة للطلاب لأداء امتحاناتهم، ومعالجة أى شكوى خاصة بالامتحان فى حينها.
ورحب مجلس جامعة القاهرة بما ورد من إشادة بالجامعة بأحدث كتاب لتصنيف شنغهاى الصينى الشهير بشأن أعلى 500 جامعة على مستوى العالم، والذى تسلمت الجامعة نسخة منه.
واختصت مقدمة الكتاب جامعة القاهرة، تقديرًا لنجاحاتها واحتفاظها بمكانة متميزة فى التصنيف الدولى، الذى يعد الأبرز على مستوى العالم، حيث جاءت فى الترتيب 420 عالميًا.
وأشارت مقدمته إلى نجاح جامعة القاهرة فى الحفاظ على دورها فى البحث العلمى وتقديم تعليم متميز ودورها فى خدمة المجتمع، على الرغم من الأعداد الكبيرة التى تصل إلى ربع مليون طالب فى كلياتها.
وقال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة: إن الكتاب خصص صفحة أو صفحتين لكل جامعة من الخمسمائة جامعة المصنفة عالميًا، وكان لجامعة القاهرة صفحتان فى الكتاب، تناولتا تاريخها الذى امتد لأكثر من مائة عام ومواصلتها تطوير التعليم والمساهمة فى البحث العلمى وخدمة المجتمع المحلى، وهى الجامعة المصرية الوحيدة التى جاءت ضمن أعلى 500 جامعة على مستوى العالم، وتطور ترتيبها حتى احتلت مرتبة متميزة، وفقًا للكتاب، فى السنتين الأخيرتين.
وأشار الدكتور عمرو عدلى، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إلى أن جامعة القاهرة، كما هو مذكور فى كتاب تصنيف شنغهاى، تفوقت على جامعات ذات شهرة عالمية، من بينها جامعتا ولايتى كنساس واركنسو الأمريكية، والجامعة التقنية بفيينا فى النمسا، وجامعة إسكس البريطانية، وجامعتا بيرجن ولودفيتش بألمانيا.
وشدد المجلس، خلال اجتماعه على ضرورة حل أي مشكلة تطرأ خلال الامتحانات، وتواجد الأساتذة في موادهم، والبدء في أعمال التصحيح أو الكنترولات فور الانتهاء من امتحان كل مادة مع سرعة تداول أوراق إجابات الطلاب بين الأساتذة وتصحيحها ومراجعة كل عملية على حدة، والتأكد من دقة رصد درجات الطلاب، وإعلان النتائج تباعًا عقب انتهاء الامتحانات وحتى الأسبوع الأول من يوليو.
وأشار الدكتور محمد عثمان الخشت، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب، إلى أن امتحانات الفصل الدراسي الثانى بكليات الجامعة تسير وفق نظام منضبط، وأن غرفة عمليات الامتحانات لم تتلق شكاوى بشأن الامتحانات حتى الآن، مؤكدًا أنه لم تحدث أي تجاوزات أو أحداث من شأنها التأثير على أعمال الامتحانات.
وأضاف الخشت، أن حالات الغش بين الطلاب التى تم رصدها حتى الآن قليلة جدا ويتم التعامل معها وفقًا للقواعد التى أقرها مجلس الجامعة بشأن حالات الغش.
وأوضح أن جميع الامتحانات تنتهى فى الثالثة والنصف عصرًا، وهو الموعد ذاته الذى ستنتهى فيه جميع الامتحانات خلال شهر رمضان وقبل الإفطار بوقت كافٍ، لافتًا إلى أنه تم توفير سبل الراحة للطلاب لأداء امتحاناتهم، ومعالجة أى شكوى خاصة بالامتحان فى حينها.
ورحب مجلس جامعة القاهرة بما ورد من إشادة بالجامعة بأحدث كتاب لتصنيف شنغهاى الصينى الشهير بشأن أعلى 500 جامعة على مستوى العالم، والذى تسلمت الجامعة نسخة منه.
واختصت مقدمة الكتاب جامعة القاهرة، تقديرًا لنجاحاتها واحتفاظها بمكانة متميزة فى التصنيف الدولى، الذى يعد الأبرز على مستوى العالم، حيث جاءت فى الترتيب 420 عالميًا.
وأشارت مقدمته إلى نجاح جامعة القاهرة فى الحفاظ على دورها فى البحث العلمى وتقديم تعليم متميز ودورها فى خدمة المجتمع، على الرغم من الأعداد الكبيرة التى تصل إلى ربع مليون طالب فى كلياتها.
وقال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة: إن الكتاب خصص صفحة أو صفحتين لكل جامعة من الخمسمائة جامعة المصنفة عالميًا، وكان لجامعة القاهرة صفحتان فى الكتاب، تناولتا تاريخها الذى امتد لأكثر من مائة عام ومواصلتها تطوير التعليم والمساهمة فى البحث العلمى وخدمة المجتمع المحلى، وهى الجامعة المصرية الوحيدة التى جاءت ضمن أعلى 500 جامعة على مستوى العالم، وتطور ترتيبها حتى احتلت مرتبة متميزة، وفقًا للكتاب، فى السنتين الأخيرتين.
وأشار الدكتور عمرو عدلى، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إلى أن جامعة القاهرة، كما هو مذكور فى كتاب تصنيف شنغهاى، تفوقت على جامعات ذات شهرة عالمية، من بينها جامعتا ولايتى كنساس واركنسو الأمريكية، والجامعة التقنية بفيينا فى النمسا، وجامعة إسكس البريطانية، وجامعتا بيرجن ولودفيتش بألمانيا.
