قال سبعة مسئولين حاليين وسابقين لـ"رويترز" إن جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ومستشاره المقرب أجرى ثلاثة اتصالات على الأقل لم يكشف عنها مع السفير الروسى فى واشنطن سيرجى كيسلياك، أثناء وبعد حملة الانتخابات الرئاسية العام الماضى.
وقال مصدران منهم إن من بين هذه الاتصالات مكالمتين عبر الهاتف بين أبريل ونوفمبر، وذكر مصدران آخران من سلطات إنفاذ القانون، أحدهما فى منصبه حاليا والآخر مسئول سابق، أن كوشنر أصبح بحلول مطلع العام محط تركيز تحقيق يجريه مكتب التحقيقات الاتحادى فيما إذا كان هناك أى تواطؤ بين حملة ترامب والكرملين.
وأضاف المصدران أن كوشنر لفت فى البداية انتباه محققى مكتب التحقيقات الاتحادى العام الماضى عندما بدأوا التدقيق فى اتصالات مستشار الأمن القومي السابق مايكل فلين بالمسئولين الروس.
وأوضح مسئول إنفاذ القانون الحالى أنه رغم تحقيق المكتب في اتصالات كوشنر بروسيا فإنه ليس هدفًا لهذا التحقيق حاليًا.
وسلطت المعلومات الجديدة عن المكالمتين وتفاصيل أخرى كشفتها رويترز الضوء على متى جذب كوشنر انتباه مكتب التحقيقات أول مرة ومتى. كما تظهر أن اتصالاته بكيسلياك كانت أكبر مما أقره البيت الأبيض.
وكانت قناة (إن.بى.سى نيوز) قالت الخميس، إن كوشنر يخضع للتحقيق فى أول مؤشر على أن التحقيقات التى بدأت فى يوليو امتدت إلى دائرة ترامب المقربة.
وأحجم المكتب عن التعليق بينما قالت السفارة الروسية إن سياستها هى عدم التعليق على الاتصالات الدبلوماسية الفردية، ولم يرد البيت الأبيض على طلب بالتعليق، ولم تنجح محاولات عديدة للحصول على تعليق من كوشنر أو ممثليه.
وفى مارس قال البيت الأبيض إن كوشنر وفلين التقيا مع كيسلياك في برج ترامب فى ديسمبر بهدف إقامة "خط اتصال"، كما كان كيسلياك ضمن الحضور أثناء إلقاء ترامب كلمة انتخابية فى واشنطن فى أبريل 2016 في تجمع حضره كوشنر أيضا، ولم يقر البيت الأبيض بأى اتصالات أخرى بين كوشنر ومسئولين روس.
وقال مصدران منهم إن من بين هذه الاتصالات مكالمتين عبر الهاتف بين أبريل ونوفمبر، وذكر مصدران آخران من سلطات إنفاذ القانون، أحدهما فى منصبه حاليا والآخر مسئول سابق، أن كوشنر أصبح بحلول مطلع العام محط تركيز تحقيق يجريه مكتب التحقيقات الاتحادى فيما إذا كان هناك أى تواطؤ بين حملة ترامب والكرملين.
وأضاف المصدران أن كوشنر لفت فى البداية انتباه محققى مكتب التحقيقات الاتحادى العام الماضى عندما بدأوا التدقيق فى اتصالات مستشار الأمن القومي السابق مايكل فلين بالمسئولين الروس.
وأوضح مسئول إنفاذ القانون الحالى أنه رغم تحقيق المكتب في اتصالات كوشنر بروسيا فإنه ليس هدفًا لهذا التحقيق حاليًا.
وسلطت المعلومات الجديدة عن المكالمتين وتفاصيل أخرى كشفتها رويترز الضوء على متى جذب كوشنر انتباه مكتب التحقيقات أول مرة ومتى. كما تظهر أن اتصالاته بكيسلياك كانت أكبر مما أقره البيت الأبيض.
وكانت قناة (إن.بى.سى نيوز) قالت الخميس، إن كوشنر يخضع للتحقيق فى أول مؤشر على أن التحقيقات التى بدأت فى يوليو امتدت إلى دائرة ترامب المقربة.
وأحجم المكتب عن التعليق بينما قالت السفارة الروسية إن سياستها هى عدم التعليق على الاتصالات الدبلوماسية الفردية، ولم يرد البيت الأبيض على طلب بالتعليق، ولم تنجح محاولات عديدة للحصول على تعليق من كوشنر أو ممثليه.
وفى مارس قال البيت الأبيض إن كوشنر وفلين التقيا مع كيسلياك في برج ترامب فى ديسمبر بهدف إقامة "خط اتصال"، كما كان كيسلياك ضمن الحضور أثناء إلقاء ترامب كلمة انتخابية فى واشنطن فى أبريل 2016 في تجمع حضره كوشنر أيضا، ولم يقر البيت الأبيض بأى اتصالات أخرى بين كوشنر ومسئولين روس.
