توقع وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب النائب يحيى الكدوانى وقوع المزيد من الحوادث الإرهابية وعدم توقفها بعد حادث محافظة المنيا الأخير لأن الوضع تخطى مرحلة "الخطر" على حد تعبيره داعيا المصريين اتخاذ المزيد من الحرص والحذر والمسئولية تجاه وطنهم الذى يحاق له مؤمرات لتفتيته وتدميره.
وقال الكدوانى لـ"بوابة البرلمان": إن وجود العناصر الإرهابية فى مصر أصبح أمر محقق تؤكدة أجهزة الأمن والجميع..متوعنوقع ان الموضوع لن ينتهى بهذا الحادث وهناك أحداث أخرى ستقع.. الأمر فاق حالة الخطر ولابد للمواطنين أن يعوا الدرس جيدا وتتكاتف جميع أجهزة الدولة.
وأضاف "حالة الطوارئ المعلنة فى البلاد الغرض منها تسهيل الإجراءات الأمنية لكشف خلايا الإرهابيين العنقودية كل حين"، مشيرا إلى أن أعداد هؤلاء الإرهابيين ليس بالكبير كما يشيعون لكنهم ينعمون بالتمويل غير المحدود من الخارج، إضافة إلى تسهيلات من دول إقليمية تقوم بتمويل بسطاء الفكر والفهم والادراك للقيام بمثل تلك الأعمال.
وشدد على أن التحذيرات الأمريكية لراعياها من التواجد بالقرب من الكنائس لامكانية وقوع أحداث إرهابية أمر اعتادت عليه الإدارة الأمريكية لراعياها فى كل دول العالم وليس القاهرة فقط، لافتا إلى تعاون الاجهزة الاستخباراتية فى العالم لمواجهة الإرهاب أصبح ضرورة مع ضرورة إقامة مؤتمر دولى لمكافحة الإرهاب لمنع الملاذ الأمن لاولئك الارهابيين.
وأكد أن أجهزة الأمن المصرية ملقى على عاتقها أعباء كبيرة فى ظل تكون خلايا عنقدية تتخذ من بعض المساجد داخل الكتل السكانية مكان لها مما يستدعى المواطن المصرى التعاون مع الشرطة والإبلاغ عنها.
وقال الكدوانى لـ"بوابة البرلمان": إن وجود العناصر الإرهابية فى مصر أصبح أمر محقق تؤكدة أجهزة الأمن والجميع..متوعنوقع ان الموضوع لن ينتهى بهذا الحادث وهناك أحداث أخرى ستقع.. الأمر فاق حالة الخطر ولابد للمواطنين أن يعوا الدرس جيدا وتتكاتف جميع أجهزة الدولة.
وأضاف "حالة الطوارئ المعلنة فى البلاد الغرض منها تسهيل الإجراءات الأمنية لكشف خلايا الإرهابيين العنقودية كل حين"، مشيرا إلى أن أعداد هؤلاء الإرهابيين ليس بالكبير كما يشيعون لكنهم ينعمون بالتمويل غير المحدود من الخارج، إضافة إلى تسهيلات من دول إقليمية تقوم بتمويل بسطاء الفكر والفهم والادراك للقيام بمثل تلك الأعمال.
وشدد على أن التحذيرات الأمريكية لراعياها من التواجد بالقرب من الكنائس لامكانية وقوع أحداث إرهابية أمر اعتادت عليه الإدارة الأمريكية لراعياها فى كل دول العالم وليس القاهرة فقط، لافتا إلى تعاون الاجهزة الاستخباراتية فى العالم لمواجهة الإرهاب أصبح ضرورة مع ضرورة إقامة مؤتمر دولى لمكافحة الإرهاب لمنع الملاذ الأمن لاولئك الارهابيين.
وأكد أن أجهزة الأمن المصرية ملقى على عاتقها أعباء كبيرة فى ظل تكون خلايا عنقدية تتخذ من بعض المساجد داخل الكتل السكانية مكان لها مما يستدعى المواطن المصرى التعاون مع الشرطة والإبلاغ عنها.
