تصدرت ألمانيا قائمة تعداد السائحين الوافدين إلى مصر خلال شهر أبريل الماضى، حيث سجلت 110 آلاف و91 سائحًا ألمانيًا، فيما بلغ التعداد في الفترة منذ بداية العام الجاري وحتى أبريل الماضي 350 ألف سائح.
وأوضحت إحصائيات ألمانية أن المقاصد السياحية المصرية للسائح الألمانى تنوعت بين الغردقة ومرسى علم وشرم الشيخ والأقصر وأسوان، وذلك حيث يتنوع المنتج السياحي المصري بين سياحة الشواطئ والغوص والآثار والسياحية الثقافية والدينية، فضلًا عن السياحة العلاجية والاستشفاء.
وكان تقرير (Check 24) للسياحة الألمانية قد نوّه في 13 فبراير الماضى بأن مصر الفائز الأكبر بحجوزات السائحين الألمان عام 2017، موضحًا أن حجوزات المسافرين كانت كبيرة إلي مصر واليونان وجمهورية الدومينكان، فيما تراجع السفر لإيطاليا وإسبانيا وتركيا بالمقارنة بالعام الماضى.
وقال محللون اقتصاديون معنيون بالشأن السياحى "إن ارتفاع معدلات تدفق السائحين الألمان على مصر جاء مدعومًا بقرار إزالة آخر القيود على حركة الطيران السياحي الألماني إلي شرم الشيخ وسائر مناطق جنوب سيناء".
يشار إلى أن السفارة المصرية في برلين تنظم العديد من الفاعليات الثقافية والسياحية للترويج للسياحة المصرية، وهو ما فتح المجال أمام مزيد من التدفق السياحي الألماني إلى مصر وأتاح لشركات الطيران الألمانية تسيير رحلاتها المباشرة إلي شرم الشيخ دون الحاجة لدفع مزيد من الرسوم الخاصة بالتأمين.
وأوضحت إحصائيات ألمانية أن المقاصد السياحية المصرية للسائح الألمانى تنوعت بين الغردقة ومرسى علم وشرم الشيخ والأقصر وأسوان، وذلك حيث يتنوع المنتج السياحي المصري بين سياحة الشواطئ والغوص والآثار والسياحية الثقافية والدينية، فضلًا عن السياحة العلاجية والاستشفاء.
وكان تقرير (Check 24) للسياحة الألمانية قد نوّه في 13 فبراير الماضى بأن مصر الفائز الأكبر بحجوزات السائحين الألمان عام 2017، موضحًا أن حجوزات المسافرين كانت كبيرة إلي مصر واليونان وجمهورية الدومينكان، فيما تراجع السفر لإيطاليا وإسبانيا وتركيا بالمقارنة بالعام الماضى.
وقال محللون اقتصاديون معنيون بالشأن السياحى "إن ارتفاع معدلات تدفق السائحين الألمان على مصر جاء مدعومًا بقرار إزالة آخر القيود على حركة الطيران السياحي الألماني إلي شرم الشيخ وسائر مناطق جنوب سيناء".
يشار إلى أن السفارة المصرية في برلين تنظم العديد من الفاعليات الثقافية والسياحية للترويج للسياحة المصرية، وهو ما فتح المجال أمام مزيد من التدفق السياحي الألماني إلى مصر وأتاح لشركات الطيران الألمانية تسيير رحلاتها المباشرة إلي شرم الشيخ دون الحاجة لدفع مزيد من الرسوم الخاصة بالتأمين.