انتخب الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة والسكان - بالإجماع - رئيسًا للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة العرب، للأعوام 2017-2019.
جاء ذلك على هامش انعقاد اجتماع الدورة رقم 70 للمنظمة، خلال الفترة من 22 إلى 31 من مايو في جنيف.
وأوضحت الدكتورة صفاء مراد مدير إدارة العلاقات الصحية الخارجية في الوزارة، أن هذا الانتخاب جاء نتاج مشاركة "راضي" وإسهاماته بالمجال الصحى على الصعيدين العربى والدولي، كما شاركت مصر في اجتماع مجلس وزراء الصحة لدول عدم الانحياز، ومجلس وزراء الصحة لإقليم شرق المتوسط.
وأضافت "مراد" أن إجتماعات المنظمة تحظى باهتمام كبير وذلك لكونها الهيئة الرئاسية العليا، ومهمتها الأساسية رسم السياسات والتوجهات الصحية واتخاذ القرارات والمقررات الإجرائية على مستوى العالم.
حضر الاجتماع، وزراء الصحة لـ 194 من الدول الأعضاء، والوفود المرافقة لهم، والمنظمات والخبراء الدوليين البارزين الذين يحرصون على المشاركة وتقديم خبراتهم للجميع، حيث يعتبر هذا اللقاء فرصة حقيقية لتبادل المعلومات ووجهات النظر حول كيفية جعل السياسات والبرامج الصحية أكثر فعالية، ووضع القرارات موضع التنفيذ.
يتصدَّر جدول أعمال هذه الدورة، العديد من القضايا والموضوعات الصحية المهمة التي تمثل أولويات الصحة العامة مثل التغطية الصحية الشاملة، حيث يتم مناقشة خارطة طريق للوصول إلى التغطية الصحية الشاملة من خلال تقديم تقارير عامة عن مَواطن القوة ومكامن الضعف والفرص والتحديات في النُظُم الصحية، كما تحدد قائمة الأولويات لتقوية النظم الصحية.
كما يناقش الاجتماع القضايا ذات الأولوية في بلدان الإقليم، والمطروحة للنقاش أمام المنظمة، بجانب تطورات القضاء على مرض شلل الأطفال والتأهب للطوارئ والاستجابة لها، ومستجدّات تطبيق اللوائح الصحية الدولية (2005)، والأمن الصحي العالمي بصفه خاصة.
كذلك يستعرض هذا الاجتماع الوزاري، استراتيجيات الوقاية والمكافحة للأمراض غير السارية، وكذلك أهداف التنمية المستدامة للأعوام 2020-2030
جاء ذلك على هامش انعقاد اجتماع الدورة رقم 70 للمنظمة، خلال الفترة من 22 إلى 31 من مايو في جنيف.
وأوضحت الدكتورة صفاء مراد مدير إدارة العلاقات الصحية الخارجية في الوزارة، أن هذا الانتخاب جاء نتاج مشاركة "راضي" وإسهاماته بالمجال الصحى على الصعيدين العربى والدولي، كما شاركت مصر في اجتماع مجلس وزراء الصحة لدول عدم الانحياز، ومجلس وزراء الصحة لإقليم شرق المتوسط.
وأضافت "مراد" أن إجتماعات المنظمة تحظى باهتمام كبير وذلك لكونها الهيئة الرئاسية العليا، ومهمتها الأساسية رسم السياسات والتوجهات الصحية واتخاذ القرارات والمقررات الإجرائية على مستوى العالم.
حضر الاجتماع، وزراء الصحة لـ 194 من الدول الأعضاء، والوفود المرافقة لهم، والمنظمات والخبراء الدوليين البارزين الذين يحرصون على المشاركة وتقديم خبراتهم للجميع، حيث يعتبر هذا اللقاء فرصة حقيقية لتبادل المعلومات ووجهات النظر حول كيفية جعل السياسات والبرامج الصحية أكثر فعالية، ووضع القرارات موضع التنفيذ.
يتصدَّر جدول أعمال هذه الدورة، العديد من القضايا والموضوعات الصحية المهمة التي تمثل أولويات الصحة العامة مثل التغطية الصحية الشاملة، حيث يتم مناقشة خارطة طريق للوصول إلى التغطية الصحية الشاملة من خلال تقديم تقارير عامة عن مَواطن القوة ومكامن الضعف والفرص والتحديات في النُظُم الصحية، كما تحدد قائمة الأولويات لتقوية النظم الصحية.
كما يناقش الاجتماع القضايا ذات الأولوية في بلدان الإقليم، والمطروحة للنقاش أمام المنظمة، بجانب تطورات القضاء على مرض شلل الأطفال والتأهب للطوارئ والاستجابة لها، ومستجدّات تطبيق اللوائح الصحية الدولية (2005)، والأمن الصحي العالمي بصفه خاصة.
كذلك يستعرض هذا الاجتماع الوزاري، استراتيجيات الوقاية والمكافحة للأمراض غير السارية، وكذلك أهداف التنمية المستدامة للأعوام 2020-2030