أكدت دكتورة سوزان القلينى، عميدة كلية الآداب بجامعة عين شمس، وعضو المجلس الاعلى لتنظيم الإعلام، انه لابد من إعادة تقييم المشهد العام للاعلام قبل الانتخابات القادمة سواء المحلية أو الرئاسية وعلي رأسه وسائل التواصل الاجتماعى.
واضافت " قلينى " خلال كلمتها بورشة الاهرام بمركز الدراسات الاستراتيجية بعنوان "دور المؤسسات الوطنية فى الانتخابات المحلية": لا توجد لدينا رؤية إعلامية كاملة ومحددة، ولا توجد سياسة إعلامية واضحة لآى وسيلة.
واشارت إلى أن فى المجلس الاعلى للاعلام ليس منوطا بِنَا الرقابة على وسائل الاعلام بل بات مرفوضا ومستحيلا، ودورنا تنظيمى ووضع معايير تنظيمية.
وتابعت "بدأنا نتواصل مع منظمات المجتمع ووسائل الاعلام المختلفة من اجل الالتزام بالمعايير التنظيمية، ولابد من وجود تواصل مع وزارة الاخبار بشأن الخطاب الديني والهيئة العامة للاستعلامات فيما يتعلق بالاتصال الشخصى لان وسائل الاعلام لا تستطيع ان تلعب هذا الدور بمفردها.
ونوهت إلى أن المجلس الاعلى للاعلام بدا ممارسة مهامه منذ شهر ونسارع الزمن من أجل احداث نقلة فى الاعلام فى ظل مشهد سودوى، مؤكدة ان الاعلام فى النهاية من المواطن وإليه.
واضافت " قلينى " خلال كلمتها بورشة الاهرام بمركز الدراسات الاستراتيجية بعنوان "دور المؤسسات الوطنية فى الانتخابات المحلية": لا توجد لدينا رؤية إعلامية كاملة ومحددة، ولا توجد سياسة إعلامية واضحة لآى وسيلة.
واشارت إلى أن فى المجلس الاعلى للاعلام ليس منوطا بِنَا الرقابة على وسائل الاعلام بل بات مرفوضا ومستحيلا، ودورنا تنظيمى ووضع معايير تنظيمية.
وتابعت "بدأنا نتواصل مع منظمات المجتمع ووسائل الاعلام المختلفة من اجل الالتزام بالمعايير التنظيمية، ولابد من وجود تواصل مع وزارة الاخبار بشأن الخطاب الديني والهيئة العامة للاستعلامات فيما يتعلق بالاتصال الشخصى لان وسائل الاعلام لا تستطيع ان تلعب هذا الدور بمفردها.
ونوهت إلى أن المجلس الاعلى للاعلام بدا ممارسة مهامه منذ شهر ونسارع الزمن من أجل احداث نقلة فى الاعلام فى ظل مشهد سودوى، مؤكدة ان الاعلام فى النهاية من المواطن وإليه.