التقى الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو مساء أمس الأحد الدكتور غيث فريز مدير مكتب اليونسكو بالقاهرة، لبحث سبل دعم التعاون بين الوزارة والمنظمة في كافة المجالات الثقافية والعلمية والتعليمية، وذلك بمقر الوزارة.
وشدد الوزير على ضرورة تفعيل كل البرامج والاتفاقيات التي تم إبرامها مع المنظمة في الفترة الماضية، مشيرًا إلى ضرورة الاستفادة من أنشطة المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة في تحسين منظومة التعليم الجامعي ومستوى الخريجين وتطوير المناهج وتحويل الأبحاث التكنولوجية لخدمات ومنتجات، مشيدًا بمستوى التعاون القائم بين منظمة اليونسكو والوزارة.
وخلال اللقاء تم استعراض خطة المنظمة خلال الفترة المقبلة، حيث يتم الإعداد لمنتدى العلوم العالمي خلال الفترة من 10 إلى 14 نوفمبر المقبل بعمان، واللقاء الإقليمى حول أخلاقيات التعليم بلبنان، وتطبيق برنامج علوم النانو بجامعات (القاهرة، عين شمس، طنطا، الزقازيق) للحصول على درجة الماجستير، وكذلك الاحتفال بمرور 70 عامًا على إنشاء مكتب اليونسكو بالقاهرة.
ومن جانبه أعرب د. غيث حمدى فريز عن سعادته وتطلعه إلى استمرار التعاون البناء بين مصر ومنظمة اليونسكو، وأهمية الاستفادة من الخبرات المصرية في دعم أنشطة وبرامج المنظمة، مشيرًا إلى أن الفترة القادمة ستشهد مزيدًا من الأنشطة والتعاون مع مصر في مجالات التربية، والعلوم، والثقافة، والاتصال، والعلوم والتكنولوجيا.
وشدد الوزير على ضرورة تفعيل كل البرامج والاتفاقيات التي تم إبرامها مع المنظمة في الفترة الماضية، مشيرًا إلى ضرورة الاستفادة من أنشطة المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة في تحسين منظومة التعليم الجامعي ومستوى الخريجين وتطوير المناهج وتحويل الأبحاث التكنولوجية لخدمات ومنتجات، مشيدًا بمستوى التعاون القائم بين منظمة اليونسكو والوزارة.
وخلال اللقاء تم استعراض خطة المنظمة خلال الفترة المقبلة، حيث يتم الإعداد لمنتدى العلوم العالمي خلال الفترة من 10 إلى 14 نوفمبر المقبل بعمان، واللقاء الإقليمى حول أخلاقيات التعليم بلبنان، وتطبيق برنامج علوم النانو بجامعات (القاهرة، عين شمس، طنطا، الزقازيق) للحصول على درجة الماجستير، وكذلك الاحتفال بمرور 70 عامًا على إنشاء مكتب اليونسكو بالقاهرة.
ومن جانبه أعرب د. غيث حمدى فريز عن سعادته وتطلعه إلى استمرار التعاون البناء بين مصر ومنظمة اليونسكو، وأهمية الاستفادة من الخبرات المصرية في دعم أنشطة وبرامج المنظمة، مشيرًا إلى أن الفترة القادمة ستشهد مزيدًا من الأنشطة والتعاون مع مصر في مجالات التربية، والعلوم، والثقافة، والاتصال، والعلوم والتكنولوجيا.
