حرص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته الحالية للمملكة العربية السعودية، على استقلال سيارته "كاديلاك وان" أو "الوحش" كما يطلق عليها، وصحبه على متنها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وجابت سيارة الرئاسة الأمريكية شوارع الرياض في حراسة مشددة من سيارات التأمين، وحراسة شرفية من خيالة المملكة، ذلك عند انتقال ضيف السعودية من مطار الملك خالد الدولي في العاصمة الرياض إلى قصر الحكم الملكي.
وتعد سيارة الرئيس الأمريكي هي الأكثر تأمينًا في العالم، فهي مزودة بدروع مضادة للرصاص بمختلف أنواعه وحتى دانات المدافع والقنابل اليدوية، وهي كذلك مزودة بكاميرات للرؤية الليلية، ومركز معلومات بالغ التطور للقيادة في الظروف الاستثنائية.
ومن بين مميزات "كاديلاك وان" التي أنفقت على تطويرها "جنرال موتورز" وهي الشركة المصنعة 15 مليون دولار أمريكي، أنها قادرة على مقاومة الهجمات بواسطة الأسلحة الكيميائية، وتم تزويدها بوحدات دم من نفس فصيلة الرئيس الأمريكي للاستعانة بها في الحالات الطارئة.
"الوحش" التي تعد جزء من أسطول رئاسي مكون من 12 سيارة، تم إمدادها بإطارات "كيفلر"، ويمكن بواسطتها متابعة السيارة طريقها حتى في حال فرغت الإطارات من الهواء، والسيارة مزودة بأسلحة نارية وبنادق آلية لمجابهة أي هجوم محتمل.
وتبلغ زنة السيارة "الوحش" ثمانية أطنان، وهو وزن ثقيل نسبيًا، إلا أن ذلك الثقل يعود إلى الدورع العسكرية الفولاذية المضادة للأسلحة، ولذلك فإن أبواب هذه السيارة غير قابلة للفتح سوى من الجهة الخارجية، ولا يتوقع بحسب "ديلي ميل" استمرار رحلتها الواحدة أكثر من 30 دقيقة لأسباب تتعلق بالسلامة.
وجابت سيارة الرئاسة الأمريكية شوارع الرياض في حراسة مشددة من سيارات التأمين، وحراسة شرفية من خيالة المملكة، ذلك عند انتقال ضيف السعودية من مطار الملك خالد الدولي في العاصمة الرياض إلى قصر الحكم الملكي.
وتعد سيارة الرئيس الأمريكي هي الأكثر تأمينًا في العالم، فهي مزودة بدروع مضادة للرصاص بمختلف أنواعه وحتى دانات المدافع والقنابل اليدوية، وهي كذلك مزودة بكاميرات للرؤية الليلية، ومركز معلومات بالغ التطور للقيادة في الظروف الاستثنائية.
ومن بين مميزات "كاديلاك وان" التي أنفقت على تطويرها "جنرال موتورز" وهي الشركة المصنعة 15 مليون دولار أمريكي، أنها قادرة على مقاومة الهجمات بواسطة الأسلحة الكيميائية، وتم تزويدها بوحدات دم من نفس فصيلة الرئيس الأمريكي للاستعانة بها في الحالات الطارئة.
"الوحش" التي تعد جزء من أسطول رئاسي مكون من 12 سيارة، تم إمدادها بإطارات "كيفلر"، ويمكن بواسطتها متابعة السيارة طريقها حتى في حال فرغت الإطارات من الهواء، والسيارة مزودة بأسلحة نارية وبنادق آلية لمجابهة أي هجوم محتمل.
وتبلغ زنة السيارة "الوحش" ثمانية أطنان، وهو وزن ثقيل نسبيًا، إلا أن ذلك الثقل يعود إلى الدورع العسكرية الفولاذية المضادة للأسلحة، ولذلك فإن أبواب هذه السيارة غير قابلة للفتح سوى من الجهة الخارجية، ولا يتوقع بحسب "ديلي ميل" استمرار رحلتها الواحدة أكثر من 30 دقيقة لأسباب تتعلق بالسلامة.
