قال أحمد عبداللطيف صاحب رواية حصن التراب الصادرة حديثا عن دار العين: إن الكاتب يقطع علاقته بمجرد صدورها.
وتابع خلال حفل توقيع الرواية المنعقد الآن بدار العين أن الرواية تأريخية وليست تاريخية، موضحا أن هناك فرقا بينهما، فالتأريخ هو إعادة كتابة التاريخ من وجهة نظر جديدة غالبا ما تخالف وجهة النظر، التي تبنتها الدولة، مشيرا إلى التاريخ الرسمي وهناك التاريخ الشائع وهناك التاريخ بشكل مجرد، مؤكدا أن روايته هي من النوع التأريخي.
ويذكر أن "حصن التراب" هي العمل الرابع للكاتب عن دار العين.