افتتح محمد بدر محافظ الأقصر، اليوم الجمعة، مسجد الزاوية البيضاء الكائن بجوار معصرة الزيوت بمدينة إسنا جنوبي المحافظة، وذلك بعد تجديده وإعادة بنائه بالجهود الذاتية من قبل الأهالي.
شهد الافتتاح حضور كلا من المهندس أشرف الحويحي، رئيس مدينة إسنا و"خالد مجاهد وفيصل عبد الرحمن وعبد الرازق زنط" أعضاء مجلس النواب عن دائرة إسنا، والعميد حسني الشرقاوي مأمور مركز شرطة إسنا، والعقيد محمد صلاح مدير إدارة المرور والعقيد موافي عبدالله مدير شرطة المرافق والعقيد مروان عيسوي رئيس مكتب مكافحة المخدرات لمنطقة جنوب الصعيد والمقدم ضياء ماهر رئيس وحدة مرور إسنا والمقدم محمد لطفي وكيل فرع البحث لجنائي والشيخ محمد صالح، وكيل وزارة الأوقاف بالأقصر ولفيف من علماء ورجال الأوقاف والأزهر الشريف بالأقصر والقيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الدين المسيحي، والمئات من أهالي مدينة إسنا.
ويقع المسجد على بعد 200 متر من كنيسة العذراء مريم بجوار شارع العيسوية بمدينة إسنا وكان مبني بالطوب اللبن ومسقوف بالجريد، وتم هدمه عام 2015 ليتم تجديده وإعادة بنائه بالجهود الذاتية للأهالي بدعم من وزارة الأوقاف، حيث تم تطويره على مساحة 603 أمتار بتكلفة 12 مليونا و200 ألف جنيه.
ويحتوى المسجد على 5 طوابق الأول دار مناسبات ومصلى وحضانة للأطفال وتعليم القرآن "كُتاب" والدور الثاني علوي مسجد ومصلى للنساء، وفي الطابق الثالث مستوصف طبي شامل بالاتفاق مع أطباء متخصصين بأجور رمزية، أما الطابق الخامس من المقرر مده بمركز حضانات أطفال لرعاية الأطفال حديثي النمو بأجور رمزية وتخضع إدارة المسجد إلى الشيخ يحيى خليل محمد.
شهد الافتتاح حضور كلا من المهندس أشرف الحويحي، رئيس مدينة إسنا و"خالد مجاهد وفيصل عبد الرحمن وعبد الرازق زنط" أعضاء مجلس النواب عن دائرة إسنا، والعميد حسني الشرقاوي مأمور مركز شرطة إسنا، والعقيد محمد صلاح مدير إدارة المرور والعقيد موافي عبدالله مدير شرطة المرافق والعقيد مروان عيسوي رئيس مكتب مكافحة المخدرات لمنطقة جنوب الصعيد والمقدم ضياء ماهر رئيس وحدة مرور إسنا والمقدم محمد لطفي وكيل فرع البحث لجنائي والشيخ محمد صالح، وكيل وزارة الأوقاف بالأقصر ولفيف من علماء ورجال الأوقاف والأزهر الشريف بالأقصر والقيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الدين المسيحي، والمئات من أهالي مدينة إسنا.
ويقع المسجد على بعد 200 متر من كنيسة العذراء مريم بجوار شارع العيسوية بمدينة إسنا وكان مبني بالطوب اللبن ومسقوف بالجريد، وتم هدمه عام 2015 ليتم تجديده وإعادة بنائه بالجهود الذاتية للأهالي بدعم من وزارة الأوقاف، حيث تم تطويره على مساحة 603 أمتار بتكلفة 12 مليونا و200 ألف جنيه.
ويحتوى المسجد على 5 طوابق الأول دار مناسبات ومصلى وحضانة للأطفال وتعليم القرآن "كُتاب" والدور الثاني علوي مسجد ومصلى للنساء، وفي الطابق الثالث مستوصف طبي شامل بالاتفاق مع أطباء متخصصين بأجور رمزية، أما الطابق الخامس من المقرر مده بمركز حضانات أطفال لرعاية الأطفال حديثي النمو بأجور رمزية وتخضع إدارة المسجد إلى الشيخ يحيى خليل محمد.
