قال الدكتور عبد الله رشدي إمام مسجد السيدة نفيسة، إن قرار إحالته إلي منصب إداري واستبعاده من الخطابة علي المنابر، "غير قانوني وغير صائب بالمرة والذي اصدره لا يعرف شيء عن ما يريده الرئيس عبدالفتاح السيسي من تجديد الخطاب الديني".
وأضاف رشدي في تصريح لـ"البوابة نيوز" الجمعة، أن "هذا القرار يعطي فرصة لداعش وغيرها في التنامي داخل فكر الشبابي، من خلال استغلال مثل هذه القرارات ليقول إن مصر تحارب الاسلام"، لافتًا إلي أن منعه ومنع الشيخ سالم عبد الجليل، كارثة ومصيبة كبيرة لم يحدث من قبل في تاريخ الوزارة".
وعن كيفية مواجهة عرض ما جاء في السيرة النبوية والقران الكريم، قال رشدي، إن "القران فيه آيات كفر كثيرة وكدا أمام المختصين طريقين فقط، إما اغلاق لسان الناس عشان محدش يجيب السيرة دي ودا هيكون أزمة كبيرة ويدخلنا في الكفر ودا هيخلي الناس عندها مشكلة في القران ويخليهم يتخيلوا ان الناس تقول ان القران دا كفر، أما الطريق الثاني اني ارد علي كل حاجه وارد علي داعش وغيرها، ولازم التعامل يكون بجرائه أكتر والا هتكون كارثة كبيرة".
وأشار إلي أنه يتخذ اجراءاته القانونية في المحاكم وستقدم إلي بقضايا ضد قرار الوزارة لأنه قرار تعسفي، ومن الممكن اتقدم بتظلم في مؤسسة الرئاسة، معللًا ذلك بقوله: "وما قولته إنه ليس معني الكفر أن القتل ولكنه الكفر يعني المخالفة في العقيدة ولكن لكل طرف منهم حق المعايشة السلمية وعدم الكره له، والدين بتاعنا لم يقل إن الدين فيه عيب، وما فعلوه هو هدم كل المطالبات من قبل الرئيس لتجديد الخطاب الديني.
يذكر أن لجنة القيم بوزارة الأوقاف، أحالت الداعية عبدالله رشدي إلى العمل الإداري ومنعته من صعود المنبر أو إلقاء الدروس الدينية بالمساجد حتى إنهاء إجراءات التحقيق معه؛ لاتهامه بإصدار تصريحات مثيرة للفتنة، وذلك بعد ساعات من أزمة الشيخ سالم عبد الجليل.
وأضاف رشدي في تصريح لـ"البوابة نيوز" الجمعة، أن "هذا القرار يعطي فرصة لداعش وغيرها في التنامي داخل فكر الشبابي، من خلال استغلال مثل هذه القرارات ليقول إن مصر تحارب الاسلام"، لافتًا إلي أن منعه ومنع الشيخ سالم عبد الجليل، كارثة ومصيبة كبيرة لم يحدث من قبل في تاريخ الوزارة".
وعن كيفية مواجهة عرض ما جاء في السيرة النبوية والقران الكريم، قال رشدي، إن "القران فيه آيات كفر كثيرة وكدا أمام المختصين طريقين فقط، إما اغلاق لسان الناس عشان محدش يجيب السيرة دي ودا هيكون أزمة كبيرة ويدخلنا في الكفر ودا هيخلي الناس عندها مشكلة في القران ويخليهم يتخيلوا ان الناس تقول ان القران دا كفر، أما الطريق الثاني اني ارد علي كل حاجه وارد علي داعش وغيرها، ولازم التعامل يكون بجرائه أكتر والا هتكون كارثة كبيرة".
وأشار إلي أنه يتخذ اجراءاته القانونية في المحاكم وستقدم إلي بقضايا ضد قرار الوزارة لأنه قرار تعسفي، ومن الممكن اتقدم بتظلم في مؤسسة الرئاسة، معللًا ذلك بقوله: "وما قولته إنه ليس معني الكفر أن القتل ولكنه الكفر يعني المخالفة في العقيدة ولكن لكل طرف منهم حق المعايشة السلمية وعدم الكره له، والدين بتاعنا لم يقل إن الدين فيه عيب، وما فعلوه هو هدم كل المطالبات من قبل الرئيس لتجديد الخطاب الديني.
يذكر أن لجنة القيم بوزارة الأوقاف، أحالت الداعية عبدالله رشدي إلى العمل الإداري ومنعته من صعود المنبر أو إلقاء الدروس الدينية بالمساجد حتى إنهاء إجراءات التحقيق معه؛ لاتهامه بإصدار تصريحات مثيرة للفتنة، وذلك بعد ساعات من أزمة الشيخ سالم عبد الجليل.
