انطلقت فعاليات المؤتمر العلمي السنوي السادس والعشرين، الذي تنظمه كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة الفيوم ويستمر لمدة يومين بعنوان "الهوية المهنية للخدمة الاجتماعية وفق التحديات المعاصرة " برعاية الدكتور جمال سامي محافظ الفيوم والدكتور خالد حمزة رئيس الجامعة.
وقال رئيس جامعة الفيوم السابق، الدكتور عبد الحميد عبد التواب "إن المؤتمر يؤكد الدور الفعال للكلية، واهتمامها الدائم بإثراء مجالات الخدمة الاجتماعية، ودعم الباحثين والطلاب، ؤكدا أن موضوع المؤتمر سيزيد من كفاءة خريجي الكلية ومهارتهم وتحديد مساراتهم العملية بعد التخرج.
بدوره، أكد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث الدكتور أحمد جابر شديد، على أهمية تطوير مفهوم الخدمة الاجتماعية والهوية المهنية التي يجب أن تتغير وفقها للمراحل الزمنية المختلفة، وأن المتخصصين يجب عليهم إظهار كفاءة المهنة لجعلها مهنة فاعلة في المجتمع المصري.
فيما أشار عميد الكلية ورئيس المؤتمر الدكتور محمد جمال إلى أن وجود عدد من المتغيرات المجتمعية، يؤكد على أهمية دور الخدمة الاجتماعية في تقديم رؤى علمية وعملية حول كيفية مواجهة المشكلات القومية وفق التحديات المعاصرة، من خلال تبادل الخبرات العلمية الأكاديمية، وعرض الدراسات المحلية والعالمية في تطوير المشروعات القومية، ومساعدة الطلاب ليصبحوا سفراء الخدمة الاجتماعية في مصر والعالم العربي.
وأوضح أمين المؤتمر ووكيل الكلية الدكتور فوزي الهادي، أن عددا كبيرا من الباحثين يشاركون في المؤتمر من جامعات من المملكة العربية السعودية وأعضاء هيئة تدريس من جامعات مصر المختلفة، ويناقش المؤتمر 82 بحثا وورقة عمل.
كما تم على هامش المؤتمر افتتاح معرض للكتاب ومنتجات وملابس وأكسسوارات بالكلية، وتم عرض فيلم تسجيلي بمناسبة مرور 100 عام على مهنة الخدمة الاجتماعية.
وقال رئيس جامعة الفيوم السابق، الدكتور عبد الحميد عبد التواب "إن المؤتمر يؤكد الدور الفعال للكلية، واهتمامها الدائم بإثراء مجالات الخدمة الاجتماعية، ودعم الباحثين والطلاب، ؤكدا أن موضوع المؤتمر سيزيد من كفاءة خريجي الكلية ومهارتهم وتحديد مساراتهم العملية بعد التخرج.
بدوره، أكد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث الدكتور أحمد جابر شديد، على أهمية تطوير مفهوم الخدمة الاجتماعية والهوية المهنية التي يجب أن تتغير وفقها للمراحل الزمنية المختلفة، وأن المتخصصين يجب عليهم إظهار كفاءة المهنة لجعلها مهنة فاعلة في المجتمع المصري.
فيما أشار عميد الكلية ورئيس المؤتمر الدكتور محمد جمال إلى أن وجود عدد من المتغيرات المجتمعية، يؤكد على أهمية دور الخدمة الاجتماعية في تقديم رؤى علمية وعملية حول كيفية مواجهة المشكلات القومية وفق التحديات المعاصرة، من خلال تبادل الخبرات العلمية الأكاديمية، وعرض الدراسات المحلية والعالمية في تطوير المشروعات القومية، ومساعدة الطلاب ليصبحوا سفراء الخدمة الاجتماعية في مصر والعالم العربي.
وأوضح أمين المؤتمر ووكيل الكلية الدكتور فوزي الهادي، أن عددا كبيرا من الباحثين يشاركون في المؤتمر من جامعات من المملكة العربية السعودية وأعضاء هيئة تدريس من جامعات مصر المختلفة، ويناقش المؤتمر 82 بحثا وورقة عمل.
كما تم على هامش المؤتمر افتتاح معرض للكتاب ومنتجات وملابس وأكسسوارات بالكلية، وتم عرض فيلم تسجيلي بمناسبة مرور 100 عام على مهنة الخدمة الاجتماعية.
