يعد المطرب الراحل "محمد رشدي" واحدًا من أهم نجوم الاغنية الشعبية في فترة الستينات، لما قدمه من تعاون مثمر خلال هذه الفترة مع عدد من الشعراء والملحنين أبرزهم الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي والملحن الراحل بليغ حمدي، حيث قدموا خلال هذه الفترة عددًا من الأغاني الناجحة التي ظلت عالقة في أذهان الكثير حتى الآن.
واشتهر رشدي بعدد من الأغاني أشهرها: طاير يا هوا، عالرملة، وهيبة، عدوية، عرباوي، كعب الغزال، وغيرها من الأغاني المميزة.
وكانت أولى أغانيه "قولوا لمأذون البلد"، ثم انضم للإذاعة مطربًا وملحنًا وسجل لها الملحمة الشعبية "أدهم الشرقاوى"، ونجح نجاحًا كبيرًا إلى أن توفى في مثل هذا اليوم عن عمر ناهز الـ77 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، حيث كان يعانى من فشل كلوى، وقد رافقه الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودى خلال فترة علاجه ومرضه.
واشتهر رشدي بعدد من الأغاني أشهرها: طاير يا هوا، عالرملة، وهيبة، عدوية، عرباوي، كعب الغزال، وغيرها من الأغاني المميزة.
وكانت أولى أغانيه "قولوا لمأذون البلد"، ثم انضم للإذاعة مطربًا وملحنًا وسجل لها الملحمة الشعبية "أدهم الشرقاوى"، ونجح نجاحًا كبيرًا إلى أن توفى في مثل هذا اليوم عن عمر ناهز الـ77 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، حيث كان يعانى من فشل كلوى، وقد رافقه الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودى خلال فترة علاجه ومرضه.