تعقد حركة حماس الفلسطينية، مؤتمرًا صحفيًا، مساء اليوم الإثنين، بالعاصمة القطرية الدوحة، للإعلان عن وثيقتها الجديدة.
ويحضر المؤتمر كل من خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي للحركة، وعدد من القيادات أبرزهم الدكتور موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي، وبينهم سامي خاطر، أسامة حمدان، محمد نزال، عزت الرشق، أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس.
وأكدت مصادر لـ"البوابة نيوز" أن يحيى السنوار، القائد العام لحركة حماس بالقطاع، وإسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي، اتفقا على عقد لقاء موازي بقطاع غزة، بالتزامن مع مؤتمر الدوحة، مشددة على أن الوثيقة المعلن عنها هي بمثابة مناورة إقليمية لمواءمة التغيرات السياسية في المنطقة.
استبقت وكالة "رويترز"، الإخبارية موعد مؤتمر الدوحة الذي كشفت عنه حركة حماس، للإعلان عن وثيقتها الجديدة، ونشرت تسريبات عن التصور النهائي للوثيقة، مؤكدة أن الوثيقة ستحذف الدعوة لتدمير إسرائيل، وتعلن فك ارتباط الحركة بجماعة الإخوان، كخطوة لتحسين علاقات حماس مع الدول الخليجية العربية ومصر فضلا عن الدول الغربية التي يصنف كثير منها حماس كمنظمة إرهابية.
فيما أكدت الحركة في بيان لها، أن إعداد الوثيقة استغرق أكثر من عام، مشددة على أن تلك الوثيقة تحمل فكر الحركة وموروثها السياسي الذي تراكم خلال الـ30 سنة الماضية، ولن تمس الثوابت ولا استراتيجيات الحركة.
وشددت على أن ثوابت الحركة قطعية لا تتغير، تتمثل في فلسطين والقدس والعودة والمقاومة والوحدة، أما دون ذلك من متغيرات مرحلية فهي التي تتعامل معها الوثيقة الجديدة، نافيةً اعتبار الوثيقة بديلًا عن ميثاق الحركة الذي صدر تزامنًا مع تأسيسها، نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، فالوثيقة هي "رؤية الحركة وفكرها السياسي".
ويحضر المؤتمر كل من خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي للحركة، وعدد من القيادات أبرزهم الدكتور موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي، وبينهم سامي خاطر، أسامة حمدان، محمد نزال، عزت الرشق، أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس.
وأكدت مصادر لـ"البوابة نيوز" أن يحيى السنوار، القائد العام لحركة حماس بالقطاع، وإسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي، اتفقا على عقد لقاء موازي بقطاع غزة، بالتزامن مع مؤتمر الدوحة، مشددة على أن الوثيقة المعلن عنها هي بمثابة مناورة إقليمية لمواءمة التغيرات السياسية في المنطقة.
استبقت وكالة "رويترز"، الإخبارية موعد مؤتمر الدوحة الذي كشفت عنه حركة حماس، للإعلان عن وثيقتها الجديدة، ونشرت تسريبات عن التصور النهائي للوثيقة، مؤكدة أن الوثيقة ستحذف الدعوة لتدمير إسرائيل، وتعلن فك ارتباط الحركة بجماعة الإخوان، كخطوة لتحسين علاقات حماس مع الدول الخليجية العربية ومصر فضلا عن الدول الغربية التي يصنف كثير منها حماس كمنظمة إرهابية.
فيما أكدت الحركة في بيان لها، أن إعداد الوثيقة استغرق أكثر من عام، مشددة على أن تلك الوثيقة تحمل فكر الحركة وموروثها السياسي الذي تراكم خلال الـ30 سنة الماضية، ولن تمس الثوابت ولا استراتيجيات الحركة.
وشددت على أن ثوابت الحركة قطعية لا تتغير، تتمثل في فلسطين والقدس والعودة والمقاومة والوحدة، أما دون ذلك من متغيرات مرحلية فهي التي تتعامل معها الوثيقة الجديدة، نافيةً اعتبار الوثيقة بديلًا عن ميثاق الحركة الذي صدر تزامنًا مع تأسيسها، نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، فالوثيقة هي "رؤية الحركة وفكرها السياسي".
