قال الدكتور نبيل احمد حلمي استاذ القانون الدولي، وعميد كلية الحقوق الاسبق، وأمين عام جمعية انصار حقوق الانسان بمصر، إن زيارة بابا الفاتيكان إلي مصر، أرض الازهر الشريف والإسلام الوسطي والتعايش السلمي بين أهلها، تحمل عدة رسائل فى مقدمتها رسالة ضد التطرّف، وان الأديان والعقائد كلها مع المساعدة والتضامن والتنمية وقولا واحدا ضد التطرّف والعنف.
واضاف: "كما تعد الزيارة رسالة ضد الاٍرهاب، حيث ان تاكيد زيارته في الموعد المتفق عليه قبل حوادث الاٍرهاب والتفجيرات على الكنائس في مصر يعني ان البشرية تسير للأمام وان الاٍرهاب لن يوقف تنميتها"، فضلا عن كونها دعوة للسلام العالمي وهي تضامن كل العقائد خاصة بين المسلمين والمسيحيين لنبذ العنف والتعايش السلمي بين شعوب العالم أيا كان الدين او اللون او الجنس.
واضاف: "كما تعد الزيارة رسالة ضد الاٍرهاب، حيث ان تاكيد زيارته في الموعد المتفق عليه قبل حوادث الاٍرهاب والتفجيرات على الكنائس في مصر يعني ان البشرية تسير للأمام وان الاٍرهاب لن يوقف تنميتها"، فضلا عن كونها دعوة للسلام العالمي وهي تضامن كل العقائد خاصة بين المسلمين والمسيحيين لنبذ العنف والتعايش السلمي بين شعوب العالم أيا كان الدين او اللون او الجنس.