ألقى طارق عامر، محافظ البنك المركزي، اليوم الاثنين، محاضرة بجامعة كولمبيا بواشنطن، على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، حيث قام بشرح أهم محاور برنامج الاقتصادي المصري، في السياسات النقدية والمالية، والخطة التي انتهجها المركزي، في الشمول المالي والنقدي وتحسين الرؤيه الاقتصادية، مؤكدا انتهاء المرحلة الأولى من الإصلاح المالي والاقتصادي.
وقام عامر بشرح اثار تحرير سعر الصرف واعتماد نظام صرف مرن، لافتا إلى أن ذلك أدي إلى الحفاظ على نظام سعر الصرف المرن، الذي يتحدد فيه سعر الصرف تبعا لقوى السوق، إلى تحسين تنافسية مصر الخارجية، ودعم الصادرات والسياحة، وجذب الاستثمار الأجنبي وساعد بإعادة بناء احتياطياته الدولية.
وأكد عامر ان سياسة المالية العامة، والحماية الاجتماعية وإدارة المالية العامة ستكون ركيزة سياسة المالية العامة، هي وضع الدين العام على مسار تنازلي واضح وإعادته إلى مستوياته، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من المرحله الأولي حيث تم تنفيذ الكثير من الإصلاحات الماليه والنقدية.
وعلي صعيد متصل، قام محافظ البنك المركزي سلسلة من الاجتماعات في واشنطن ونيويورك، حيث شارك في اجتماعات مع البنوك الاستثماريه وصناديق الاستثمار ومجموعه دول السبع، لعرض الاستثمار والتعاون في مصر وقابل ممثلي إدارة اسواق المال والاستثمار وكذلك إدارة السياسة النقدية لدي صندوق النقد الدولي لمناقشة آخر التطورات السياسية والاقتصادية عالميا ووقعها علي الاقتصاد المصري وسبل التعاون لضخ الاستثمارات الاجنبية، مجموعة من البنوك الاستثمارية والتنموية علي راسها ستاندرد تشارترد وميريل لينش وسيتي بنك وبنك اوف امريكا وجولدمان ساكس وكذلك البنك الأفريقي للتنمية، كما شارك محافظ البنك المركزي في اجتماعات اللجنة الرئيسية للسياسات النقدية، بصندوق النقد الدولي برئاسه كرستين لاجارد، وتم مناقشه أهم تطوارات السياسات النقدية والمالية.
وقام عامر بشرح اثار تحرير سعر الصرف واعتماد نظام صرف مرن، لافتا إلى أن ذلك أدي إلى الحفاظ على نظام سعر الصرف المرن، الذي يتحدد فيه سعر الصرف تبعا لقوى السوق، إلى تحسين تنافسية مصر الخارجية، ودعم الصادرات والسياحة، وجذب الاستثمار الأجنبي وساعد بإعادة بناء احتياطياته الدولية.
وأكد عامر ان سياسة المالية العامة، والحماية الاجتماعية وإدارة المالية العامة ستكون ركيزة سياسة المالية العامة، هي وضع الدين العام على مسار تنازلي واضح وإعادته إلى مستوياته، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من المرحله الأولي حيث تم تنفيذ الكثير من الإصلاحات الماليه والنقدية.
وعلي صعيد متصل، قام محافظ البنك المركزي سلسلة من الاجتماعات في واشنطن ونيويورك، حيث شارك في اجتماعات مع البنوك الاستثماريه وصناديق الاستثمار ومجموعه دول السبع، لعرض الاستثمار والتعاون في مصر وقابل ممثلي إدارة اسواق المال والاستثمار وكذلك إدارة السياسة النقدية لدي صندوق النقد الدولي لمناقشة آخر التطورات السياسية والاقتصادية عالميا ووقعها علي الاقتصاد المصري وسبل التعاون لضخ الاستثمارات الاجنبية، مجموعة من البنوك الاستثمارية والتنموية علي راسها ستاندرد تشارترد وميريل لينش وسيتي بنك وبنك اوف امريكا وجولدمان ساكس وكذلك البنك الأفريقي للتنمية، كما شارك محافظ البنك المركزي في اجتماعات اللجنة الرئيسية للسياسات النقدية، بصندوق النقد الدولي برئاسه كرستين لاجارد، وتم مناقشه أهم تطوارات السياسات النقدية والمالية.
