الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

ثقافة

أشهر 10 قصائد للأبنودي في ذكرى رحيله

 عبد الرحمن الأبنودي
عبد الرحمن الأبنودي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تحل اليوم الذكرى الثانية لرحيل أسطورة الشعر العربي الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي، وفي الذكرى الثانية لرحيل الخال، "البوابة نيوز" ترصد بالفيديو أبرز 10 قصائد للخال الأبنودي شكلت وجدان الشعب المصري والأمة العربية، قصائد المقاومة والثورة والتحفيز على الجهد والبناء.


يامنة
"يامنة" القصيدة التي ارتبطت بالأبنودي، فأصبح الناس يذكرون الخالة يامنة مقترنة دومًا بالأبنودي، وهي القصيدة التي كتبها الشاعر الكبير عن عمته يامنة لتكون تلك القصيدة بمثابة تخليدا لها.



الأحزان العادية
تعد قصيدة "الأحزان العادية" من أبرز القصائد التي كتبها الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي، وتضم "الأحزان العادية" التي ألفها "الخال" في عام 1981، وكان يرى فيها الثورة، مجموعة من الأبيات، التي كثيرا ما هتف بها الثوار في ميدان التحرير في الخامس والعشرين من يناير 2011.

ضحكة المساجين
ضحكة المساجين تعد القصيدة الأبرز للشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي بعد ثورة يناير والتي تغنى بكلماتها الفنان الكبير على الحجار، وهي التي تعبر عن المنعطفات التي مرت بها ثورة 25 يناير.

جمال عبدالناصر
قصيدة جمال عبد الناصر، وهي القصيدة التي كتبها الأبنودي تخليدًا لذكرى الزعيم الراجل جمال عبدالناصر، والتي يرصد خلالها مشوار الكفاح والنضال الذي قاده الزعيم الخالد لبناء نهضة مصر، ورغم ما مر به الأبنودي من مأسي في سجون عبد الناصر إلا أن حبه لناصر وحرصه على بلده كان له النصيب الأكبر من قلبه.

الميدان
قصيدة الميدان هي القصيدة التي أنتصرت لثورة الخامس والشرين من يناير، والتي أدانت نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، وصد خلالها الأبنودي الملحمة التي شهدتها مصر خلال 18 يوم في ميدان التحرير هي العمر الأول للثورة المصرية قبل أن يتم خطفها من التنظيمات السياسية.



القدس
قصيدة القدس، تعد القصيدة الأهم للأبنودي في الإنتصار للقضية الفلسطينية والدفاع عن الهوية العربية للمدينة التي تُعد قضية كل عربي، وكانت القصيدة إنتصارًا لحركة المقاومة والدفاع الشعبي عن أولى القبلتين وثالث الحرمين.


ناجي العلي
جمعت الأبودي صداقة بالمناضل ورسام الكاريكاتير الفلسطيني الذي أغتاله الموسادي الإسرائيلي ناجي العلي، وكتب الأبنودي قصيدته تخليدًا لذكرى ناجي العلي الذي أعتبره المقاوم بالفن والإبدع، حيث كانت الريشة والألوان هي السلاح الذي تصدى به لقوات الإحتلال الصهيوني، ونقده للواقع العربي المرير.



الخواجة لامبو
تعد قصيدة الخواجة لامبو هي القصيدة الأشهر للأبنودي من حيث رصد معاناة البسطاء، وإن كانت القصيدة ترصد واقع خواجة يعيش في إسبانيا إلا أنه تعد أيضًا إسقاط على الواقع العربي وما يُعاينه فقراءه من ألام وأوجاع.



بغداد
رصد الأبنودي خلال قصيدة بغداد، بمرارة شديدة تخاذل الأمم العربية في الزود والدفع عن مدينة بغداد الفلسطينية، مشيرًا إلى الحالة التي وصل إليها العراق على يد القوات الأمريكية وسط صمت عربي كبير.



جوابات الاسطى حراجي القط
جوابات الأسطى حراجي، هي الملحمة الاكبر والأشهر في تاريخ الأبنودي الشعري بعد ملحمة السيرة الهلالية وهي الجوابات التي توثق لعملية بناء السد العالي وحال العمال في السد، بين الأسطى حراجي وزوجته فاطمة أحمد عبد الغفار.