أنقذ فريق الشارع بوزارة التضامن الإجتماعي طفلًا يبلغ من العمر 12 عامًا كان متواجدا أمام مدينة الانتاج الاعلامي بوابة 2.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي اليوم الجمعة، إن فريقا من الاخصائيين تحركوا على الفور بعد ابلاغ إحدى القنوات الفضائية بوجود طفل بلا مأوى أمام مدينة الإنتاج الإعلامي.
وقام فريق الشارع بالتواصل مع الطفل وإقناعه بالانتقال إلى حياة أفضل من حياة الشارع، وعليه تم اصطحابه إلى مؤسسة الحرية التي كان قد تم افتتاحها في احتفالية تدشين البرنامج القومي لحماية الأطفال بلا مأوى يوم السبت قبل الماضي.
وأعد الفريق دراسة عن حالة الطفل وجار تأهيل الطفل نفسيًا واجتماعيًا خلال إقامته بمؤسسة الحرية.
وأوضحت الوزارة أنها تواصلت مع أحد أفراد أسرة الطفل، وقد تعذر عودته لأسرته في الوقت الحالي فتم تحويله لمؤسسة الحرية لرعاية الأطفال.
وقالت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي أن الوزارة تنفذ استراتيجية حماية للأطفال بلا مأوى بالشراكة مع صندوق تحيا مصر، مضيفة أن هذه الاستراتيجية تقوم على عدة محاور، منها عمل 17 وحدة متنقلة تنتشر في 10 محافظات، وهي المحافظات التي تشهد أكبر معدل للأطفال بلا مأوى وفقا للدراسات الاسترشادية عن هذه الظاهرة، وذلك لتقديم مختلف الخدمات الصحية للأطفال وجذبهم من خلال الألعاب الموجودة في الوحدة المتنقلة، بالإضافة لتطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية ورفع قدراتها وانشاء نظام للإحالة من خلال مكاتب المراقبة والتوجيه الأسري للتواصل مع الأطفال وأسرهم.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي اليوم الجمعة، إن فريقا من الاخصائيين تحركوا على الفور بعد ابلاغ إحدى القنوات الفضائية بوجود طفل بلا مأوى أمام مدينة الإنتاج الإعلامي.
وقام فريق الشارع بالتواصل مع الطفل وإقناعه بالانتقال إلى حياة أفضل من حياة الشارع، وعليه تم اصطحابه إلى مؤسسة الحرية التي كان قد تم افتتاحها في احتفالية تدشين البرنامج القومي لحماية الأطفال بلا مأوى يوم السبت قبل الماضي.
وأعد الفريق دراسة عن حالة الطفل وجار تأهيل الطفل نفسيًا واجتماعيًا خلال إقامته بمؤسسة الحرية.
وأوضحت الوزارة أنها تواصلت مع أحد أفراد أسرة الطفل، وقد تعذر عودته لأسرته في الوقت الحالي فتم تحويله لمؤسسة الحرية لرعاية الأطفال.
وقالت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي أن الوزارة تنفذ استراتيجية حماية للأطفال بلا مأوى بالشراكة مع صندوق تحيا مصر، مضيفة أن هذه الاستراتيجية تقوم على عدة محاور، منها عمل 17 وحدة متنقلة تنتشر في 10 محافظات، وهي المحافظات التي تشهد أكبر معدل للأطفال بلا مأوى وفقا للدراسات الاسترشادية عن هذه الظاهرة، وذلك لتقديم مختلف الخدمات الصحية للأطفال وجذبهم من خلال الألعاب الموجودة في الوحدة المتنقلة، بالإضافة لتطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية ورفع قدراتها وانشاء نظام للإحالة من خلال مكاتب المراقبة والتوجيه الأسري للتواصل مع الأطفال وأسرهم.
