أستعد لكتابة مذكراتى لرصد المحطات الفنية والشخصية والعائلية والسياسية والمواقف التى جمعتنى بنجوم الفن والسياسة البارزين فى مصر والعالم حورية فرغلى أفضل من تجسد قصة حياتى... ونيللى كريم ومنة شلبى وهند صبرى ودرة امتداد للجيل القديم
كشفت الفنانة نجوى فؤاد عن نيتها كتابة مذكراتها الخاصة خلال الأيام المقبلة، مشيرة إلى أن المذكرات سوف تتضمن رصد أهم محطات حياتها الفنية والشخصية والعائلية والسياسية وذكرياتها، والمواقف التى جمعتها بكبار نجوم الفنانين والسياسيين البارزين فى مصر والعالم، مشيرة إلى عزمها تحويل سيرتها الذاتية إلى مسلسل، ورشحت الفنانة حورية فرغلى لتجسد دورها فى المسلسل، وأشادت فى حوارها مع «البوابة» بعدد كبير من الوجوه الشابة الموجودة على الساحة الفنية من بينهن نيللى كريم ومنة شلبى وهند صبرى ودرة، وقالت إنهن امتداد للجيل القديم من الفنانات.
وحول تعرضها لموجة انتقادات على مواقع التواصل الاجتماعى، اتهمها رواده بإجراء عمليات تجميل بعد ظهورها مؤخرًا فى لبنان، أثناء مشاركتها فى حفل مهرجان «الزمن الجميل»، قالت: إن كل ما قيل فى حقها عارٍ تمامًا عن الصحة، ونفت إجراء أى عمليات تجميل، وتعجبت من كم التكهنات والتعليقات والانتقادات التى تعرضت لها، وشددت علي أنها ضد عمليات التجميل وترفضها تمامًا، وأوضحت أن أسباب ظهورها بهذا الشكل اللافت للنظر والانتباه، يرجع إلى أنها منذ فترة، وهى تسير على نظام غذائى معين مع ممارسة للرياضة التى تعشقها كثيرًا، لأنها تمنح الروح والجسد الراحة والسعادة، كما أنها تهتم ببشرتها وتعمل على تغذيتها، موجهة حديثها لهم قائلة بالمعنى الدارج «مش أنتوا اللى حتحكموا على لبسى وسنى، فالإنسان ليس بلبسه لكن بروحه الشابة وأنا حرة البس اللى أنا عايزاه.. من أنتم؟».
«لأعلى سعر»
وعن أسباب ابتعادها عن الدراما قالت: عرض علىّ العديد من الأعمال طوال الفترة الماضية، ولكنها كانت لا تناسبنى، لذلك فضلت الابتعاد قليلًا، لافتة إلي أن مسلسل «لأعلى سعر» هو الذى نال إعجابها عن جميع الأعمال التى عرضت عليها لكى تخوض به السباق الرمضانى القادم، وأكدت أنها وقعت عقد للمشاركة فيه، رافضة الإفصاح عن تفاصيل دورها الآن، مؤكدة أنه سوف يكون مفاجأة كبيرة لجمهورها، ويشهد عودة قوية لها فى الدراما، مشيرة إلي أنها سوف تبدأ تصوير دورها فور عودتها من الإسكندرية، موضحة أنها متواجدة هناك لمرافقة لشقيقة والدها التى تمر بوعكة صحية الآن وهى تلازمها الآن.
مذكرات.. وسياسيون
وحول فكرة كتابة مذكراتها والأسباب التى دفعتها لذلك، أكدت نيتها كتابة هذه المذكرات، وقالت إن الفكرة كانت تراودها منذ فترة طويلة والفكرة ما زالت قائمة، وسوف تبدأ خلال الأيام القليلة المقبلة فى الشروع فيها، بعد أن قامت بدراسة الأمر دراسة متأنية، وتابعت: أن ما دفعنى للتفكير فى كتابة مذكراتى هو حرصى على تسجيل حياتى الفنية والأعمال التى قدمتها خلال مشوارى الفنى، والتى أعتبرها تاريخى وكل ثروتى، وخوفى أن يعبث أحد بها لاحقًا.
وحول ما تتناوله المذكرات، أضافت: أنها ترصد أهم محطات حياتها الفنية والشخصية والعائلية والسياسية وذكرياتها، والمواقف التى جمعتها بكبار نجوم الفنانين والسياسيين البارزين فى مصر والعالم أجمع، وأوضحت أنها رشحت الكاتب الكبير وحيد حامد لكتابة المذكرات، حتى يسهل عليها تحويلها لمسلسل يحكى قصة حياتها، ولكنه اعتذر لارتباطه بتنفيذ الجزء الثانى من مسلسل «الجماعة»، وشددت علي أنها لا تريد أحدًا يكتب سيرتها غير وحيد حامد، وتنتظر المخرج الكبير مجدى أبوعميرة، لأنها ترغب فى إخراجه لمسلسلها.
حورية تجسد البطولة
وعن الفنانة التى تراها مناسبة لتقديم قصة حياتها، أوضحت أنها فكرت كثيرًا فيمن يصلح لتقديم شخصيتها، فلم تر غير الفنانة حورية فرغلى، التى تراها مناسبة، لأنها ممثلة موهوبة، ولديها إمكانيات وتصلح لتقديم جميع الأدوار، وأنها سترشح للعمل عددًا من الوجوه الجديدة وقع اختيارها عليهم من معهد الباليه.
وعن رأيها فى أعمال السير الذاتية التى تم عرضها خلال السنوات الماضية هل أعجبتها أم لا؟، أكدت أنها تابعت هذه الأعمال، ولكنها لا يمكن أن تعرف إن كانت أحداثها صحيحة بنسبة ١٠٠٪ أم لا، لأنها لم تعاصر الفنانات اللاتي تم تقديم أعمال عنهن، مثل صباح وأسمهان وليلى مراد وتحيه كاريوكا وغيرهن، مشيرة إلى أنها عاصرت الجزء الأخير من حياة تحية كاريوكا.
جيل جديد
وحول الإنتاج السينمائى، قالت إنها متابعة جيدة لكل ما يعرض حاليًا، وقالت: رغم الظروف الاقتصادية والأحداث الصعبة ما يقدم بها ليس سيئًا، ولكن لا بد من تقديم أعمال يهتم صُناعها بوجود هدف ومضمون بها، مثل الأفلام التى كانت تعرض قديمًا، وأشادت بعدد كبير من الوجوه الشابة الموجودة على الساحة الفنية من بينهن نيللى كريم ومنة شلبى وهند صبرى ودرة، وقالت إنهن امتداد للجيل القديم من الفنانات.
«حلاوة روح»
وعن أسباب ابتعادها عن السينما قالت: «منذ أن قدمت فيلم «حلاوة روح»، أصبحت لن أقبل أى دور والسلام، وأدقق فى كل ما يعرض عليّ، وهناك أعمال قدمتها حديثًا ولم أتردد فى قبولها مثل «خلطة فوزية» الذي قبلته دون تفكير، وكان لديّ استعداد أن أقدمه دون أجر».
«الليلة الموعودة»
وعن أعمالها القديمة وأقربها لقلبها، أوضحت أنها تعتز كثيرًا بـ«الليلة الموعودة» مع القديرة كريمة مختار ووحيد سيف، كما أن أعمالها التى قدمتها مع الراحلين فريد شوقى ورشدى أباظة قريبة جدًا من قلبها.
وأشارت إلي أنه لا يمكن أن تنسى رقصة «قولوله» أمام عبدالحليم حافظ، والتى دائمًا ما تطاردها فى يقظتها ومنامها، والتى انطلقت بعدها بسرعة الصاروخ فى عالم الفن.
راقصة أكثر من ممثلة
وعن رأى النقاد الذين يرون أنها أفضل راقصة مثلت، قالت إنها بالفعل تعتبر نفسها راقصة فى المقام الأول وضعت فى الأعمال التى قدمتها كل تركيزها فى الاستعراضات والرقص، واهتمت بذلك أكثر من اهتمامها بالتمثيل، واستطاعت من خلال ذلك تحقيق نجاح كبير لها، ورغم تقديمها لأكثر من ١٨٠ فيلمًا، إلا أنها لم تستطع أن تضع قدمها خلالها كممثلة، وتابعت: أنها تفضل الرقص أكثر من التمثيل لأنه هوايتها المفضلة.
وحدة وطنية
وعن متابعتها ورؤيتها للوضع السياسى الراهن فى ظل الأحداث العصيبة، قالت: بالطبع حزينة للغاية على ما مرت به مصر خلال الأيام الماضية بسبب حادث تفجير الكنيستين الذى أسفر عن سقوط شهداء ومصابين فهم لا يعتبرون أقباطًا بل أبناء وطن واحد، وأنها فى ذات الوقت تشعر بحالة من التفاؤل بالمستقبل، ونسير فى الطريق الصحيح فى ظل قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، وتضحيات الجيش والشرطة والشعب لحماية أرض الوطن من الإرهاب.
كشفت الفنانة نجوى فؤاد عن نيتها كتابة مذكراتها الخاصة خلال الأيام المقبلة، مشيرة إلى أن المذكرات سوف تتضمن رصد أهم محطات حياتها الفنية والشخصية والعائلية والسياسية وذكرياتها، والمواقف التى جمعتها بكبار نجوم الفنانين والسياسيين البارزين فى مصر والعالم، مشيرة إلى عزمها تحويل سيرتها الذاتية إلى مسلسل، ورشحت الفنانة حورية فرغلى لتجسد دورها فى المسلسل، وأشادت فى حوارها مع «البوابة» بعدد كبير من الوجوه الشابة الموجودة على الساحة الفنية من بينهن نيللى كريم ومنة شلبى وهند صبرى ودرة، وقالت إنهن امتداد للجيل القديم من الفنانات.
وحول تعرضها لموجة انتقادات على مواقع التواصل الاجتماعى، اتهمها رواده بإجراء عمليات تجميل بعد ظهورها مؤخرًا فى لبنان، أثناء مشاركتها فى حفل مهرجان «الزمن الجميل»، قالت: إن كل ما قيل فى حقها عارٍ تمامًا عن الصحة، ونفت إجراء أى عمليات تجميل، وتعجبت من كم التكهنات والتعليقات والانتقادات التى تعرضت لها، وشددت علي أنها ضد عمليات التجميل وترفضها تمامًا، وأوضحت أن أسباب ظهورها بهذا الشكل اللافت للنظر والانتباه، يرجع إلى أنها منذ فترة، وهى تسير على نظام غذائى معين مع ممارسة للرياضة التى تعشقها كثيرًا، لأنها تمنح الروح والجسد الراحة والسعادة، كما أنها تهتم ببشرتها وتعمل على تغذيتها، موجهة حديثها لهم قائلة بالمعنى الدارج «مش أنتوا اللى حتحكموا على لبسى وسنى، فالإنسان ليس بلبسه لكن بروحه الشابة وأنا حرة البس اللى أنا عايزاه.. من أنتم؟».
«لأعلى سعر»
وعن أسباب ابتعادها عن الدراما قالت: عرض علىّ العديد من الأعمال طوال الفترة الماضية، ولكنها كانت لا تناسبنى، لذلك فضلت الابتعاد قليلًا، لافتة إلي أن مسلسل «لأعلى سعر» هو الذى نال إعجابها عن جميع الأعمال التى عرضت عليها لكى تخوض به السباق الرمضانى القادم، وأكدت أنها وقعت عقد للمشاركة فيه، رافضة الإفصاح عن تفاصيل دورها الآن، مؤكدة أنه سوف يكون مفاجأة كبيرة لجمهورها، ويشهد عودة قوية لها فى الدراما، مشيرة إلي أنها سوف تبدأ تصوير دورها فور عودتها من الإسكندرية، موضحة أنها متواجدة هناك لمرافقة لشقيقة والدها التى تمر بوعكة صحية الآن وهى تلازمها الآن.
مذكرات.. وسياسيون
وحول فكرة كتابة مذكراتها والأسباب التى دفعتها لذلك، أكدت نيتها كتابة هذه المذكرات، وقالت إن الفكرة كانت تراودها منذ فترة طويلة والفكرة ما زالت قائمة، وسوف تبدأ خلال الأيام القليلة المقبلة فى الشروع فيها، بعد أن قامت بدراسة الأمر دراسة متأنية، وتابعت: أن ما دفعنى للتفكير فى كتابة مذكراتى هو حرصى على تسجيل حياتى الفنية والأعمال التى قدمتها خلال مشوارى الفنى، والتى أعتبرها تاريخى وكل ثروتى، وخوفى أن يعبث أحد بها لاحقًا.
وحول ما تتناوله المذكرات، أضافت: أنها ترصد أهم محطات حياتها الفنية والشخصية والعائلية والسياسية وذكرياتها، والمواقف التى جمعتها بكبار نجوم الفنانين والسياسيين البارزين فى مصر والعالم أجمع، وأوضحت أنها رشحت الكاتب الكبير وحيد حامد لكتابة المذكرات، حتى يسهل عليها تحويلها لمسلسل يحكى قصة حياتها، ولكنه اعتذر لارتباطه بتنفيذ الجزء الثانى من مسلسل «الجماعة»، وشددت علي أنها لا تريد أحدًا يكتب سيرتها غير وحيد حامد، وتنتظر المخرج الكبير مجدى أبوعميرة، لأنها ترغب فى إخراجه لمسلسلها.
حورية تجسد البطولة
وعن الفنانة التى تراها مناسبة لتقديم قصة حياتها، أوضحت أنها فكرت كثيرًا فيمن يصلح لتقديم شخصيتها، فلم تر غير الفنانة حورية فرغلى، التى تراها مناسبة، لأنها ممثلة موهوبة، ولديها إمكانيات وتصلح لتقديم جميع الأدوار، وأنها سترشح للعمل عددًا من الوجوه الجديدة وقع اختيارها عليهم من معهد الباليه.
وعن رأيها فى أعمال السير الذاتية التى تم عرضها خلال السنوات الماضية هل أعجبتها أم لا؟، أكدت أنها تابعت هذه الأعمال، ولكنها لا يمكن أن تعرف إن كانت أحداثها صحيحة بنسبة ١٠٠٪ أم لا، لأنها لم تعاصر الفنانات اللاتي تم تقديم أعمال عنهن، مثل صباح وأسمهان وليلى مراد وتحيه كاريوكا وغيرهن، مشيرة إلى أنها عاصرت الجزء الأخير من حياة تحية كاريوكا.
جيل جديد
وحول الإنتاج السينمائى، قالت إنها متابعة جيدة لكل ما يعرض حاليًا، وقالت: رغم الظروف الاقتصادية والأحداث الصعبة ما يقدم بها ليس سيئًا، ولكن لا بد من تقديم أعمال يهتم صُناعها بوجود هدف ومضمون بها، مثل الأفلام التى كانت تعرض قديمًا، وأشادت بعدد كبير من الوجوه الشابة الموجودة على الساحة الفنية من بينهن نيللى كريم ومنة شلبى وهند صبرى ودرة، وقالت إنهن امتداد للجيل القديم من الفنانات.
«حلاوة روح»
وعن أسباب ابتعادها عن السينما قالت: «منذ أن قدمت فيلم «حلاوة روح»، أصبحت لن أقبل أى دور والسلام، وأدقق فى كل ما يعرض عليّ، وهناك أعمال قدمتها حديثًا ولم أتردد فى قبولها مثل «خلطة فوزية» الذي قبلته دون تفكير، وكان لديّ استعداد أن أقدمه دون أجر».
«الليلة الموعودة»
وعن أعمالها القديمة وأقربها لقلبها، أوضحت أنها تعتز كثيرًا بـ«الليلة الموعودة» مع القديرة كريمة مختار ووحيد سيف، كما أن أعمالها التى قدمتها مع الراحلين فريد شوقى ورشدى أباظة قريبة جدًا من قلبها.
وأشارت إلي أنه لا يمكن أن تنسى رقصة «قولوله» أمام عبدالحليم حافظ، والتى دائمًا ما تطاردها فى يقظتها ومنامها، والتى انطلقت بعدها بسرعة الصاروخ فى عالم الفن.
راقصة أكثر من ممثلة
وعن رأى النقاد الذين يرون أنها أفضل راقصة مثلت، قالت إنها بالفعل تعتبر نفسها راقصة فى المقام الأول وضعت فى الأعمال التى قدمتها كل تركيزها فى الاستعراضات والرقص، واهتمت بذلك أكثر من اهتمامها بالتمثيل، واستطاعت من خلال ذلك تحقيق نجاح كبير لها، ورغم تقديمها لأكثر من ١٨٠ فيلمًا، إلا أنها لم تستطع أن تضع قدمها خلالها كممثلة، وتابعت: أنها تفضل الرقص أكثر من التمثيل لأنه هوايتها المفضلة.
وحدة وطنية
وعن متابعتها ورؤيتها للوضع السياسى الراهن فى ظل الأحداث العصيبة، قالت: بالطبع حزينة للغاية على ما مرت به مصر خلال الأيام الماضية بسبب حادث تفجير الكنيستين الذى أسفر عن سقوط شهداء ومصابين فهم لا يعتبرون أقباطًا بل أبناء وطن واحد، وأنها فى ذات الوقت تشعر بحالة من التفاؤل بالمستقبل، ونسير فى الطريق الصحيح فى ظل قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، وتضحيات الجيش والشرطة والشعب لحماية أرض الوطن من الإرهاب.
