قال الشاهد محمد رضا، ضابط بقطاع الأمن الوطنى، أمام محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار حسن قنديل، التى تنظر محاكمة 10 متهمين بـ"أحداث عنف البساتين"، اليوم الخميس، إن المتهم الأول محمود فتحى أثناء تواجده فى دولة تركيا تواصل مع بعض العناصر التابعة للإخوان وكون تنظيما لدعم الجماعة، وكلفهم بتنفيذ أعمال عدائية ضد مؤسسات الدولة ورجال الجيش والقضاة والشرطة.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسين قنديل، وعضوية المستشارين محمد سعيد الشربيني وسامى زين الدين وعفيفى عبدالله المنوفى، وسكرتارية ممدوح عبدالرشيد.
فى بداية الجلسة، أثبتت المحكمة حضور المتهمين، ثم نادت على شاهد الإثبات الأول محمد رضا الضابط بقطاع الأمن الوطنى، وقال بعد حلف اليمين أنه وردت إليه معلومات تفيد مشاركة المتهم الأول محمود فتحي فى تكوين تحالف دعم الإخوان وتواصل مع مجموعة من العناصر المنتمية للإخوان أثناء تواجده فى تركيا للقيام بأعمال معادية ضد رجال الجيش والشرطة والقضاة وزعزعة استقرار البلاد، وأن المتهم الأول تواصل مع الثانى ومده بأموال للبدء فى تنفيذ بعض العمليات الإرهابية.
وأضاف الشاهد أن جميع المتهمين ينتمون فى الأساس لعناصر اللجان النوعية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين عدة تهم منها، الانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، والتظاهر دون تصريح، والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة، وتكدير السِّلم العام، وترويع المواطنين، وحرق سيارات تابعة للشرطة.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسين قنديل، وعضوية المستشارين محمد سعيد الشربيني وسامى زين الدين وعفيفى عبدالله المنوفى، وسكرتارية ممدوح عبدالرشيد.
فى بداية الجلسة، أثبتت المحكمة حضور المتهمين، ثم نادت على شاهد الإثبات الأول محمد رضا الضابط بقطاع الأمن الوطنى، وقال بعد حلف اليمين أنه وردت إليه معلومات تفيد مشاركة المتهم الأول محمود فتحي فى تكوين تحالف دعم الإخوان وتواصل مع مجموعة من العناصر المنتمية للإخوان أثناء تواجده فى تركيا للقيام بأعمال معادية ضد رجال الجيش والشرطة والقضاة وزعزعة استقرار البلاد، وأن المتهم الأول تواصل مع الثانى ومده بأموال للبدء فى تنفيذ بعض العمليات الإرهابية.
وأضاف الشاهد أن جميع المتهمين ينتمون فى الأساس لعناصر اللجان النوعية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين عدة تهم منها، الانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، والتظاهر دون تصريح، والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة، وتكدير السِّلم العام، وترويع المواطنين، وحرق سيارات تابعة للشرطة.
